تعريف و معنى زيت في معجم العلم لمعاني الكلمات

ـ زَيْتُ: فَرَسُ مُعاوِيَةَ بنِ سَعْدٍ، ودُهْنٌ.
ـ زَيْتُونُ: شَجَرَتُهُ، ومسجدُ دِمَشْقَ، أو جِبالُ الشَّام، وبلد بالصِّينِ، وقرية بالصَّعيدِ، واسْمٌ.
ـ زَيْتُونَةُ: بِباديَةِ الشَّامِ، وعيْنُ الزَّيْتُونَةِ بإِفْرِيقِيَّةَ، وأحْجارُ الزَّيْتِ بالمدينةِ، وقَصرُ الزَّيْتِ بالبَصْرَةِ: مَواضعُ.
ـ زِتُّ الطَّعامَ أزِيتُه زَيْتاً: جَعَلْتُ فيه الزَّيْتَ، فهو مَزِيتٌ ومَزْيوتٌ.
ـ ازْداتَ: ادَّهَنَ به.
ـ زاتَهُمْ: أطْعَمَهُمْ إيَّاهُ.
ـ أزاتُوا: كَثُرَ عندهم.
ـ اسْتَزاتَ: طَلَبَه.
ـ زَيْتِيَّةُ: فَرَسُ لَبِيدِ بنِ عمرٍو الغَسَّانِيِّ.

ـ زَيْتُ: فَرَسُ مُعاوِيَةَ بنِ سَعْدٍ، ودُهْنٌ.
ـ زَيْتُونُ: شَجَرَتُهُ، ومسجدُ دِمَشْقَ، أو جِبالُ الشَّام، وبلد بالصِّينِ، وقرية بالصَّعيدِ، واسْمٌ.
ـ زَيْتُونَةُ: بِباديَةِ الشَّامِ، وعيْنُ الزَّيْتُونَةِ بإِفْرِيقِيَّةَ، وأحْجارُ الزَّيْتِ بالمدينةِ، وقَصرُ الزَّيْتِ بالبَصْرَةِ: مَواضعُ.
ـ زِتُّ الطَّعامَ أزِيتُه زَيْتاً: جَعَلْتُ فيه الزَّيْتَ، فهو مَزِيتٌ ومَزْيوتٌ.
ـ ازْداتَ: ادَّهَنَ به.
ـ زاتَهُمْ: أطْعَمَهُمْ إيَّاهُ.
ـ أزاتُوا: كَثُرَ عندهم.
ـ اسْتَزاتَ: طَلَبَه.
ـ زَيْتِيَّةُ: فَرَسُ لَبِيدِ بنِ عمرٍو الغَسَّانِيِّ.

ابن سيده: الزَّيتُ معروف، عُصارة الزَّيْتون
والزَّيْتُون: شج معروف، والزَّيْتُ: دُهْنه، واحدته زَيْتُونة، هذا في قول من جعل فَعْلوتاً؛ قال ابن جني: هو مثالٌ فائتٌ، ومن العَجب أَن يفوت الكتابَ، وهو ف القرآن العزيز، وعلى أَفواه الناس، قال الله، عز وجل: والتينِ والزيتونِ قال ابن عباس: هو تِينُكم هذا، وزَيْتُونكم هذا
قال الفراء: يقال إِنهم مسجدان بالشأْم؛ وقيل: الذي كلم الله تعالى عنده موسى، عليه السلام وقيل: الزيتون جبال الشأْم
ويقال للشجرة نفسها: زيتونة، ولثَمرتها: زيتونة والجمع: الزَّيْتون، وللدهن الذي يستخرج منه: زيت ويقال للذي يبيع الزيت: زَيَّاتٌ، وللذي يَعْتَصِره: زَيَّات وقال أَبو حنيفة: الزيتون من العِضاءِ
قال الأَصمعي: حدثني عبد المل بن صالح بن علي، قال: تَبْقَى الزيتونةُ ثلاثةَ آلافِ سنة
قال: وكلّ زَيْتُونةٍ بفلَسْطِينَ من غَرْس أُمَم قبل الرُّوم، يقال له اليُونانِيُّون وزِتُّ الثَّريدَ والطعامَ أَزِيتُه زَيْتاً، فهو مَزِيتٌ، عل النَّقْصِ، ومَزْيُوتٌ، على التَّمام: عَمِلْتُه بالزَّيت؛ قال الفرزدق ف النُّقصان يهجو ذا الأَهْدام ولم أَرَ سَوَّاقِينَ غُبْراً، كَساقة يَسُوقونَ أَعْدالاً، يُدِلُّ بَعِيرُه جاؤُوا بِعِيرٍ، لم تَكُنْ يَمَنِيَّةً ولا حِنْطة الشأْمِ المَزِيتِ خَميرُه هكذا أَنشده أَبو عليّ؛ والرواية أَتَتْهم بِعِيرٍ لم تكنْ هَجَرِيَّة لأَنه لما أَراد أَن يَنْفِي عن عِيرِ جعفرٍ أَن تَجْلِبَ إِليهم تمرا أَو حِنْطة، إِنما ساقتْ إِليهم السلاحَ والرجالَ فقتلوهم؛ أَلا ترا يقول قبل هذا ولم يأْتِ عِيرٌ قبلَها بالذي أَتت به جَعْفَراً، يومَ الهُضَيْباتِ، عِيرُه أَتَتْهم بعَمْرو، والدُّهَيْمِ، وتِسْعة وعِشْرينَ أَعْدالاً، تَمِيلُ أُيُورُها أَي لم تكن هذه الأَعْدالُ التي حَمَلَتْها العِيرُ من ثيابِ اليَمن ولا من حنطة الشام
ومعنى يُدِلّ: يَذْهَبُ سَنامُه لثِقَلِ حِمْلِه اللحياني: زِتُّ الخُبْزَ والفَتُوتَ لتَتُّه بزَيْتٍ
وزِتُّ رأْس ورأْسَ فلانٍ: دَهَنْتُه بالزيت
وازَّتُّ به: ادَّهَنْتُ
وزِتُّ القَومَ حعلتُ أَديمهم الزَّيتَ
وزَيَّتُّهم إِذا زَوَّدْتَهم الزيتَ
وزات القومَ يَزيتُهم زَيْتاً: أَطعمهم الزيتَ؛ هذه رواية عن اللحياني وأَزاتُوا: كثُر عندهم الزيتُ، عنه أَيضاً، قال: وكذلك كل شيء من هذا إِذا أَرد أَطعمتهم، أَو وهبت لهم، قُلْتَه: فَعَلْتهم، وإِذا أَردتَ أَنَّ ذلك ق كثُر عندهم، قلتَ: قد أَفْعَلُوا وازْداتَ فلانٌ إِذا ادَّهَنَ بالزَّيْتِ، وهو مُزْداتٌ؛ وتصغير بتمامه: مُزَيْتِيتٌ وجاؤوا يَسْتَزِيتون أَي يَسْتَوْهِبُون الزيتَ

ابن سيده: الزَّيتُ معروف، عُصارة الزَّيْتون
والزَّيْتُون: شج معروف، والزَّيْتُ: دُهْنه، واحدته زَيْتُونة، هذا في قول من جعل فَعْلوتاً؛ قال ابن جني: هو مثالٌ فائتٌ، ومن العَجب أَن يفوت الكتابَ، وهو ف القرآن العزيز، وعلى أَفواه الناس، قال الله، عز وجل: والتينِ والزيتونِ قال ابن عباس: هو تِينُكم هذا، وزَيْتُونكم هذا
قال الفراء: يقال إِنهم مسجدان بالشأْم؛ وقيل: الذي كلم الله تعالى عنده موسى، عليه السلام وقيل: الزيتون جبال الشأْم
ويقال للشجرة نفسها: زيتونة، ولثَمرتها: زيتونة والجمع: الزَّيْتون، وللدهن الذي يستخرج منه: زيت ويقال للذي يبيع الزيت: زَيَّاتٌ، وللذي يَعْتَصِره: زَيَّات وقال أَبو حنيفة: الزيتون من العِضاءِ
قال الأَصمعي: حدثني عبد المل بن صالح بن علي، قال: تَبْقَى الزيتونةُ ثلاثةَ آلافِ سنة
قال: وكلّ زَيْتُونةٍ بفلَسْطِينَ من غَرْس أُمَم قبل الرُّوم، يقال له اليُونانِيُّون وزِتُّ الثَّريدَ والطعامَ أَزِيتُه زَيْتاً، فهو مَزِيتٌ، عل النَّقْصِ، ومَزْيُوتٌ، على التَّمام: عَمِلْتُه بالزَّيت؛ قال الفرزدق ف النُّقصان يهجو ذا الأَهْدام ولم أَرَ سَوَّاقِينَ غُبْراً، كَساقة يَسُوقونَ أَعْدالاً، يُدِلُّ بَعِيرُه جاؤُوا بِعِيرٍ، لم تَكُنْ يَمَنِيَّةً ولا حِنْطة الشأْمِ المَزِيتِ خَميرُه هكذا أَنشده أَبو عليّ؛ والرواية أَتَتْهم بِعِيرٍ لم تكنْ هَجَرِيَّة لأَنه لما أَراد أَن يَنْفِي عن عِيرِ جعفرٍ أَن تَجْلِبَ إِليهم تمرا أَو حِنْطة، إِنما ساقتْ إِليهم السلاحَ والرجالَ فقتلوهم؛ أَلا ترا يقول قبل هذا ولم يأْتِ عِيرٌ قبلَها بالذي أَتت به جَعْفَراً، يومَ الهُضَيْباتِ، عِيرُه أَتَتْهم بعَمْرو، والدُّهَيْمِ، وتِسْعة وعِشْرينَ أَعْدالاً، تَمِيلُ أُيُورُها أَي لم تكن هذه الأَعْدالُ التي حَمَلَتْها العِيرُ من ثيابِ اليَمن ولا من حنطة الشام
ومعنى يُدِلّ: يَذْهَبُ سَنامُه لثِقَلِ حِمْلِه اللحياني: زِتُّ الخُبْزَ والفَتُوتَ لتَتُّه بزَيْتٍ
وزِتُّ رأْس ورأْسَ فلانٍ: دَهَنْتُه بالزيت
وازَّتُّ به: ادَّهَنْتُ
وزِتُّ القَومَ حعلتُ أَديمهم الزَّيتَ
وزَيَّتُّهم إِذا زَوَّدْتَهم الزيتَ
وزات القومَ يَزيتُهم زَيْتاً: أَطعمهم الزيتَ؛ هذه رواية عن اللحياني وأَزاتُوا: كثُر عندهم الزيتُ، عنه أَيضاً، قال: وكذلك كل شيء من هذا إِذا أَرد أَطعمتهم، أَو وهبت لهم، قُلْتَه: فَعَلْتهم، وإِذا أَردتَ أَنَّ ذلك ق كثُر عندهم، قلتَ: قد أَفْعَلُوا وازْداتَ فلانٌ إِذا ادَّهَنَ بالزَّيْتِ، وهو مُزْداتٌ؛ وتصغير بتمامه: مُزَيْتِيتٌ وجاؤوا يَسْتَزِيتون أَي يَسْتَوْهِبُون الزيتَ