أصابع القيناتقال أبو حنيفة: هي الريحانة المسماة بالفارسيةفرنجمشك, يعرف أيضا بحبق قرنفلي - فلنجمشك - ريحان قرنفلي - خضيرة - الأراب [ نوع منه باليمن ] و يعرفه الشهابي بقوله : حبَق وَبـِر - حبق قرنفلي - فرنجمشك - أصابع الفتيات . | مصدر المعجم: الأعشاب |
|
أصابع القيناتقال أبو حنيفة: هي الريحانة المسماة بالفارسيةفرنجمشك, يعرف أيضا بحبق قرنفلي - فلنجمشك - ريحان قرنفلي - خضيرة - الأراب [ نوع منه باليمن ] و يعرفه الشهابي بقوله : حبَق وَبـِر - حبق قرنفلي - فرنجمشك - أصابع الفتيات . | مصدر المعجم: الأعشاب |
|
أصابع القيناتقال أبو حنيفة: هي الريحانة المسماة بالفارسية فرنجمشك | مصدر المعجم: الأعشاب |
|
الفرنجمشكالحبق الغرنفلي وهو أصابع القينات أو (أصابع الفتيات ) وهو نبات خَضِيرة . | مصدر المعجم: الأعشاب |
|
قينالقَيْنُ: الحَدَّادُ، وقيل: كل صانع قَيْنٌ، والجمع أَقْيان وقُيُونٌ وفي حديث العباس: إِلا الإِذْخِرَ فإِنه لقُيُونِنا؛ القُيُونُ جمع قَيْنٍ وهو الحَدَّاد والصَّانِعُ التهذيب: كلُّ عامل الحديد عن العرب قَيْنٌ ويقال للحَدَّاد: ما كان قَيْناً ولقد قانَ وفي حدي خَبَّابٍ: كنتُ قَيْناً في الجاهلية وقانَ يَقِينُ قِيانَةً وقَيْناً: صا قَيْناً وقانَ الحديدة قَيْناً: عَمِلَها وسَوَّاها وقانَ الإِناءَ يَقِينُ قَيْناً: أَصلحه؛ وأَنشد الكلابيُّ أَبو الغَمْرِ لرجل من أَهل الحجاز أَلا... القَيْنُ: الحَدَّادُ، وقيل: كل صانع قَيْنٌ، والجمع أَقْيان وقُيُونٌ وفي حديث العباس: إِلا الإِذْخِرَ فإِنه لقُيُونِنا؛ القُيُونُ جمع قَيْنٍ وهو الحَدَّاد والصَّانِعُ التهذيب: كلُّ عامل الحديد عن العرب قَيْنٌ ويقال للحَدَّاد: ما كان قَيْناً ولقد قانَ وفي حدي خَبَّابٍ: كنتُ قَيْناً في الجاهلية وقانَ يَقِينُ قِيانَةً وقَيْناً: صا قَيْناً وقانَ الحديدة قَيْناً: عَمِلَها وسَوَّاها وقانَ الإِناءَ يَقِينُ قَيْناً: أَصلحه؛ وأَنشد الكلابيُّ أَبو الغَمْرِ لرجل من أَهل الحجاز أَلا لَيْتَ شِعْري هل تَغَيَّرَ بعدَن ظِبَاءٌ، بذي الحَصْحاصِ، نُجْلٌ عُيُونُها ولي كَبِدٌ مَجْرُوحَةٌ قَدْ بَدَتْ به صُدُوعُ الهَوَى، لو أَنَّ قَيْناً يَقِينُه وكيف يَقِينُ القَيْنُ صَدْعاً فَتَشْتَفِ به كَبِدٌ أَبْتُ الجُرُوحِ أَنِينُها ويقال: قِنْ إِناءَك هذا عند القَيْنِ وقِنْتُ الشيءَ أَقِينُ قَيْناً: لَمَمْتُه؛ وقول زهير خَرَجْنَ من السُّوبانِ ثم جَزَعْنَه على كل قَيْنِيٍّ قَشِيبٍ ومُفْأَم يعني رَحْلاً قَيَّنَه النَّجَّارُ وعَمِلَه، ويقال: نسبه إلى بن القَيْنِ قال ابن السكيت: قلت لعُمارَةَ إِن بعض الرواة زعم أَن كل عام بالحديد قَيْنٌ، فقال: كذب، إِنما القَيْنُ الذي يعمل بالحديد ويعمل بالكِير ولا يقال للصائغ قَيْنٌ ولا للنجار قَيْنٌ، وبنو أَسد يقال لهم القُيو لأَن أَوَّل من عَمِلَ عَمَلَ الحديد بالبادية الهالكُ بنُ أَسد ب خُزَيمة ومن أَمثالهم: إِذا سمعت بسُرى القَيْنِ فإِنه مُصْبِحٌ وهو سَعد القَين؛ قال أَبو عبيد: يضرب للرجل يعرف بالكذب حتى يُرَدُّ صِدْقُه؛ قا الأَصمعي: وأَصله أَن القَيْنَ بالبادية ينتقل في مياههم فيقيم بالموض أَياماً فيَكْسُدُ عليه عمَله، فيقول لأَهل الماء إِني راحل عنكم الليلة وإِن لم يُرِدْ ذلك، ولكنه يُشِيعُه ليَسْتعمِله من يريد استعماله، فكَثُ ذلك من قوله حتى صار لا يُصَدَّق؛ وقال أَوْسٌ بَكَرَتْ أُميَّةُ غُدْوةً برَهِين خانَتْك، إِن القَينَ غَير أَمِين قال الجوهري: هو مثَل في الكذب يقال: دُهْ دُرَّين سَعْدُ القَيْن والتَّقَيُّنُ: التزَيُّن بأَلوان الزينة وتقَيَّنَ الرجلُ واقْتانَ تَزَيَّن وقانَتِ المرأَةُ المرأَةَ تَقِينُها قَيْناً وقَيَّنَتْها زَيَّنَتْها وتقَيَّن النبتُ واقتانَ اقتِياناً: حَسُن، ومنه قيل للمرأَ مُقَيِّنةٌ أَي أَنها تُزَيِّن؛ قال الجوهري: سميت بذلك لأَنها تزيِّن النساء شُبِّهتْ بالأَمة لأَنها تصلح البيت وتزينه وتقَيَّنتْ هي: تزَيَّنتْ وفي حديث عائشة، رضي الله عنها: كان لها دِرْعٌ ما كانت امرأَة تُقَيَّنُ بالمدينة إِلاَّ أَرسلت تستعيره؛ تُقَيَّن أَي تُزَيَّن لزفافها والتَّقْيينُ: التزْيينُ وفي الحديث: أَنا قَيَّنْتُ عَائشةَ واقتانَ الروضةُ إِذا ازْدانتْ بأَلوان زهرتها وأَخذَتْ زُخرُفها؛ وأَنشد لكثير فهُنَّ مُناخاتٌ عليهنَّ زينةٌ كما اقْتانَ بالنَّبْت العِهادُ المُحوَّ والقَيْنةُ: الأَمة المُغنّية، تكون من التزَيُّن لأَنها كان تَزَيَّنُ، وربما قالوا للمُتَزَيِّن باللباس من الرجال قَيْنة؛ قال: وهي كلم هُذليّة، وقيل: القَيْنة الأَمة، مُغَنّية كانت أَو غير مغنية قال الليث عَوامُّ الناس يقولون القَيْنة المغنّية قال أَبو منصور: إِنما قي للمُغنّية قَيْنةٌ إِذا كان الغناءُ صناعة لها، وذلك من عمل الإِماء دو الحرائر والقَيْنةُ: الجارية تخدُمُ حَسْبُ والقَيْنُ: العبد، والجم قِيانٌ؛ وقول زهير رَدَّ القِيانُ جِمالَ الحيِّ فاحْتَمَلو إِلى الظَّهِيرة أَمرٌ بينهم لَبِك أَراد بالقِيان الإِماءَ أَنهنَّ ردَدْنَ الجِمالَ إِلى الحيِّ لشَدّ أَقتابها عليها، وقيل: رَدَّ القِيانُ جمالَ الحيِّ العبيدُ والإِماءُ وبنات قَيْنٍ: اسم موضع كانت به وقعة في زمان عبد الملك بن مروان؛ قا عُوَيْف القَوافي صَبَحْناهم غَداةَ بناتِ قَيْن مُلَمْلَمةً، لها لَجَبٌ، طَحون ويقال لبني القَيْن من بني أَسد: بَلْقَيْنِ، كما قالوا بَلْحر وبَلْهُجَيم، وهو من شواذ التخفيف، وإِذا نسبت إِليهم قلت قَيْنيٌّ ولا تق بَلْقَيْنِيٌّ ابن الأَعرابي: القَيْنةُ الفَقْرة من اللحم، والقَيْن الماشطة، والقَيْنة المغَنّية قال الأَزهري: يقال للماشطة مُقَيِّنة لأَنه تزَين العرائس والنساء قال أَبو بكر: قولهم فلانة قَيْنةٌ معناه في كلا العرب الصانعة والقَيْنُ: الصانع قال خَبَّابُ بن الأَرَتِّ: كنت قَيْناً في الجاهلية أَي صانعاً والقَيْنةُ: هي الأَمة، صانعة كانت أَو غي صانعة قال أَبو عمرو: كل عبد عند العرب قَيْنٌ، والأَمة قَيْنة، قال وبعض الناس يظن القَيْنة المغنّية خاصة، قال: وليس هو كذلك وفي الحديث دخل أَبو بكر وعند عائشة، رضي الله عنهما، قَيْنَتان تُغَنّيان في أَيا مِنىً؛ القَينة: الأَمة غَنَّتْ أَو لم تُغَنِّ والماشطةُ، وكثيراً ما يطل على المغنّية في الإِماء، وجمعها قَيْناتٌ وفي الحديث: نهى عن بي القَيْنات أَي الإِماء المغَنّيات، وتجمع على قِيانٍ أَيضاً وفي حديث سلمان لو بات رجلٌ يُعْطي البِيضَ القِيانَ، وفي رواية: يُعْطي القِيا البيضَ، وبات آخر يقرأُ القرآن لرأَيتُ أَن ذكر الله أَفضلُ؛ أَراد بالقِيا الإِماء أَو العبيد والقَيْنة: الدُّبر، وقيل: هي أَدنى فَقْرة من فِقَ الظهر إِليه، وقيل: هي القَطَنُ، وهو ما بين الوركين، وقيل: هي الهَزْم التي هُنالك وفي حديث الزبير: وإِن في جسده أَمثال القُيون؛ جمع قَيْن وهي الفَقارة من فَقار الظهر، والهَزْمة التي بين غُراب الفرس وعَجْ ذنَبه، يريد آثار الطَّعَنات وضربات السيوف، يصفه بالشجاعة ابن سيده والقَيْنة من الفرس نُقْرة بين الغُراب والعَجُز فيها هَزْمة والقَيْنانِ موضع القيد من الفرس ومن كل ذي أَربع يكون في اليدين والرجلين، وخَصَّ بعضه به موضع القَيْد من قوائم البعير والناقة وفي الصحاح: القَيْنان موض القيد من وظيفي يَد البعير؛ قال ذو الرمة دانى له القَيْدُ في دَيمومةٍ قُذُف قَيْنَيْه، وانحسَرَتْ عنه الأَناعِيم يريد جمع الأَنعام وهي الإِبل الليث: القَيْنان الوَظيفان لكل ذ أَربع، والقَين من الإِنسان كذلك وقانَني اللهُ على الشيءِ يَقِينُني خَلَقني والقانُ: شجر من شجر الجبال، زاد الأَزهري ينبت في جبال تهامة، تُتخ منه القِسِيُّ، استدل على أَنها ياء لوجود ق ي ن وعدم ق و ن؛ قال ساعدة ب جؤية يأْوى إِلى مُشْمَخِرّاتٍ مُصَعِّدة شُمٍّ، بهنَّ فُروعُ القانِ والنَّشَم واحدته: قانةٌ؛ عن ابن الأَعرابي وأَبي حنيفة المزيد | مصدر المعجم: لسان العرب |
|
قينالقَيْنُ: الحَدَّادُ، وقيل: كل صانع قَيْنٌ، والجمع أَقْيان وقُيُونٌ وفي حديث العباس: إِلا الإِذْخِرَ فإِنه لقُيُونِنا؛ القُيُونُ جمع قَيْنٍ وهو الحَدَّاد والصَّانِعُ التهذيب: كلُّ عامل الحديد عن العرب قَيْنٌ ويقال للحَدَّاد: ما كان قَيْناً ولقد قانَ وفي حدي خَبَّابٍ: كنتُ قَيْناً في الجاهلية وقانَ يَقِينُ قِيانَةً وقَيْناً: صا قَيْناً وقانَ الحديدة قَيْناً: عَمِلَها وسَوَّاها وقانَ الإِناءَ يَقِينُ قَيْناً: أَصلحه؛ وأَنشد الكلابيُّ أَبو الغَمْرِ لرجل من أَهل الحجاز أَلا لَيْتَ شِعْ... القَيْنُ: الحَدَّادُ، وقيل: كل صانع قَيْنٌ، والجمع أَقْيان وقُيُونٌ وفي حديث العباس: إِلا الإِذْخِرَ فإِنه لقُيُونِنا؛ القُيُونُ جمع قَيْنٍ وهو الحَدَّاد والصَّانِعُ التهذيب: كلُّ عامل الحديد عن العرب قَيْنٌ ويقال للحَدَّاد: ما كان قَيْناً ولقد قانَ وفي حدي خَبَّابٍ: كنتُ قَيْناً في الجاهلية وقانَ يَقِينُ قِيانَةً وقَيْناً: صا قَيْناً وقانَ الحديدة قَيْناً: عَمِلَها وسَوَّاها وقانَ الإِناءَ يَقِينُ قَيْناً: أَصلحه؛ وأَنشد الكلابيُّ أَبو الغَمْرِ لرجل من أَهل الحجاز أَلا لَيْتَ شِعْري هل تَغَيَّرَ بعدَن ظِبَاءٌ، بذي الحَصْحاصِ، نُجْلٌ عُيُونُها ولي كَبِدٌ مَجْرُوحَةٌ قَدْ بَدَتْ به صُدُوعُ الهَوَى، لو أَنَّ قَيْناً يَقِينُه وكيف يَقِينُ القَيْنُ صَدْعاً فَتَشْتَفِ به كَبِدٌ أَبْتُ الجُرُوحِ أَنِينُها ويقال: قِنْ إِناءَك هذا عند القَيْنِ وقِنْتُ الشيءَ أَقِينُ قَيْناً: لَمَمْتُه؛ وقول زهير خَرَجْنَ من السُّوبانِ ثم جَزَعْنَه على كل قَيْنِيٍّ قَشِيبٍ ومُفْأَم يعني رَحْلاً قَيَّنَه النَّجَّارُ وعَمِلَه، ويقال: نسبه إلى بن القَيْنِ قال ابن السكيت: قلت لعُمارَةَ إِن بعض الرواة زعم أَن كل عام بالحديد قَيْنٌ، فقال: كذب، إِنما القَيْنُ الذي يعمل بالحديد ويعمل بالكِير ولا يقال للصائغ قَيْنٌ ولا للنجار قَيْنٌ، وبنو أَسد يقال لهم القُيو لأَن أَوَّل من عَمِلَ عَمَلَ الحديد بالبادية الهالكُ بنُ أَسد ب خُزَيمة ومن أَمثالهم: إِذا سمعت بسُرى القَيْنِ فإِنه مُصْبِحٌ وهو سَعد القَين؛ قال أَبو عبيد: يضرب للرجل يعرف بالكذب حتى يُرَدُّ صِدْقُه؛ قا الأَصمعي: وأَصله أَن القَيْنَ بالبادية ينتقل في مياههم فيقيم بالموض أَياماً فيَكْسُدُ عليه عمَله، فيقول لأَهل الماء إِني راحل عنكم الليلة وإِن لم يُرِدْ ذلك، ولكنه يُشِيعُه ليَسْتعمِله من يريد استعماله، فكَثُ ذلك من قوله حتى صار لا يُصَدَّق؛ وقال أَوْسٌ بَكَرَتْ أُميَّةُ غُدْوةً برَهِين خانَتْك، إِن القَينَ غَير أَمِين قال الجوهري: هو مثَل في الكذب يقال: دُهْ دُرَّين سَعْدُ القَيْن والتَّقَيُّنُ: التزَيُّن بأَلوان الزينة وتقَيَّنَ الرجلُ واقْتانَ تَزَيَّن وقانَتِ المرأَةُ المرأَةَ تَقِينُها قَيْناً وقَيَّنَتْها زَيَّنَتْها وتقَيَّن النبتُ واقتانَ اقتِياناً: حَسُن، ومنه قيل للمرأَ مُقَيِّنةٌ أَي أَنها تُزَيِّن؛ قال الجوهري: سميت بذلك لأَنها تزيِّن النساء شُبِّهتْ بالأَمة لأَنها تصلح البيت وتزينه وتقَيَّنتْ هي: تزَيَّنتْ وفي حديث عائشة، رضي الله عنها: كان لها دِرْعٌ ما كانت امرأَة تُقَيَّنُ بالمدينة إِلاَّ أَرسلت تستعيره؛ تُقَيَّن أَي تُزَيَّن لزفافها والتَّقْيينُ: التزْيينُ وفي الحديث: أَنا قَيَّنْتُ عَائشةَ واقتانَ الروضةُ إِذا ازْدانتْ بأَلوان زهرتها وأَخذَتْ زُخرُفها؛ وأَنشد لكثير فهُنَّ مُناخاتٌ عليهنَّ زينةٌ كما اقْتانَ بالنَّبْت العِهادُ المُحوَّ والقَيْنةُ: الأَمة المُغنّية، تكون من التزَيُّن لأَنها كان تَزَيَّنُ، وربما قالوا للمُتَزَيِّن باللباس من الرجال قَيْنة؛ قال: وهي كلم هُذليّة، وقيل: القَيْنة الأَمة، مُغَنّية كانت أَو غير مغنية قال الليث عَوامُّ الناس يقولون القَيْنة المغنّية قال أَبو منصور: إِنما قي للمُغنّية قَيْنةٌ إِذا كان الغناءُ صناعة لها، وذلك من عمل الإِماء دو الحرائر والقَيْنةُ: الجارية تخدُمُ حَسْبُ والقَيْنُ: العبد، والجم قِيانٌ؛ وقول زهير رَدَّ القِيانُ جِمالَ الحيِّ فاحْتَمَلو إِلى الظَّهِيرة أَمرٌ بينهم لَبِك أَراد بالقِيان الإِماءَ أَنهنَّ ردَدْنَ الجِمالَ إِلى الحيِّ لشَدّ أَقتابها عليها، وقيل: رَدَّ القِيانُ جمالَ الحيِّ العبيدُ والإِماءُ وبنات قَيْنٍ: اسم موضع كانت به وقعة في زمان عبد الملك بن مروان؛ قا عُوَيْف القَوافي صَبَحْناهم غَداةَ بناتِ قَيْن مُلَمْلَمةً، لها لَجَبٌ، طَحون ويقال لبني القَيْن من بني أَسد: بَلْقَيْنِ، كما قالوا بَلْحر وبَلْهُجَيم، وهو من شواذ التخفيف، وإِذا نسبت إِليهم قلت قَيْنيٌّ ولا تق بَلْقَيْنِيٌّ ابن الأَعرابي: القَيْنةُ الفَقْرة من اللحم، والقَيْن الماشطة، والقَيْنة المغَنّية قال الأَزهري: يقال للماشطة مُقَيِّنة لأَنه تزَين العرائس والنساء قال أَبو بكر: قولهم فلانة قَيْنةٌ معناه في كلا العرب الصانعة والقَيْنُ: الصانع قال خَبَّابُ بن الأَرَتِّ: كنت قَيْناً في الجاهلية أَي صانعاً والقَيْنةُ: هي الأَمة، صانعة كانت أَو غي صانعة قال أَبو عمرو: كل عبد عند العرب قَيْنٌ، والأَمة قَيْنة، قال وبعض الناس يظن القَيْنة المغنّية خاصة، قال: وليس هو كذلك وفي الحديث دخل أَبو بكر وعند عائشة، رضي الله عنهما، قَيْنَتان تُغَنّيان في أَيا مِنىً؛ القَينة: الأَمة غَنَّتْ أَو لم تُغَنِّ والماشطةُ، وكثيراً ما يطل على المغنّية في الإِماء، وجمعها قَيْناتٌ وفي الحديث: نهى عن بي القَيْنات أَي الإِماء المغَنّيات، وتجمع على قِيانٍ أَيضاً وفي حديث سلمان لو بات رجلٌ يُعْطي البِيضَ القِيانَ، وفي رواية: يُعْطي القِيا البيضَ، وبات آخر يقرأُ القرآن لرأَيتُ أَن ذكر الله أَفضلُ؛ أَراد بالقِيا الإِماء أَو العبيد والقَيْنة: الدُّبر، وقيل: هي أَدنى فَقْرة من فِقَ الظهر إِليه، وقيل: هي القَطَنُ، وهو ما بين الوركين، وقيل: هي الهَزْم التي هُنالك وفي حديث الزبير: وإِن في جسده أَمثال القُيون؛ جمع قَيْن وهي الفَقارة من فَقار الظهر، والهَزْمة التي بين غُراب الفرس وعَجْ ذنَبه، يريد آثار الطَّعَنات وضربات السيوف، يصفه بالشجاعة ابن سيده والقَيْنة من الفرس نُقْرة بين الغُراب والعَجُز فيها هَزْمة والقَيْنانِ موضع القيد من الفرس ومن كل ذي أَربع يكون في اليدين والرجلين، وخَصَّ بعضه به موضع القَيْد من قوائم البعير والناقة وفي الصحاح: القَيْنان موض القيد من وظيفي يَد البعير؛ قال ذو الرمة دانى له القَيْدُ في دَيمومةٍ قُذُف قَيْنَيْه، وانحسَرَتْ عنه الأَناعِيم يريد جمع الأَنعام وهي الإِبل الليث: القَيْنان الوَظيفان لكل ذ أَربع، والقَين من الإِنسان كذلك وقانَني اللهُ على الشيءِ يَقِينُني خَلَقني والقانُ: شجر من شجر الجبال، زاد الأَزهري ينبت في جبال تهامة، تُتخ منه القِسِيُّ، استدل على أَنها ياء لوجود ق ي ن وعدم ق و ن؛ قال ساعدة ب جؤية يأْوى إِلى مُشْمَخِرّاتٍ مُصَعِّدة شُمٍّ، بهنَّ فُروعُ القانِ والنَّشَم واحدته: قانةٌ؛ عن ابن الأَعرابي وأَبي حنيفة المزيد | مصدر المعجم: لسان العرب |
|
القَيْنَةُ القَيْنَةُ : الأمَة صَانعةً أو غيرَ صانعة، وغلب على المُغنِّية. والجمع : قِيَان. و القَيْنَةُ الماشِطَةُ. | مصدر المعجم: المعجم الوسيط |
|
قَيْنةقَيْنة :- جمع قَيْنات وقَيَنات وقِيان: 1 - أَمَة. 2 - مُغَنِّيَة. 3 - ماشِطة، امرأة تُحسن المشط وتتخذ ذلك حرفة لها، وهي التي تزين العروس. | مصدر المعجم: اللغة العربية المعاصر |
|
قَينةقينة - ج، قيان 1- قينة : أمة، عبدة. 2- قينة : مغنية. 3- قينة : ماشطة. 4- قينة : آخر فقرة من فقر الظهر. | مصدر المعجم: الرائد |
|
القَيْنُالقَيْنُ : الحدَّادُ، ثم أُطلق على كل صَانع. والجمع : أقْيان، وقُيُون. و القَيْنُ العبدُ. والجمع : قِيان. | مصدر المعجم: المعجم الوسيط |
|
قَين قين - تقيينا 1-قين المرأة : زينها | مصدر المعجم: الرائد |
|
قينق ي ن: القَيْنُ الحداد وجمع قُيُونٌ و القَيْنُ أيضا العبد و القَيْنَةُ الأمة مغنية كلنت أو غير مغنية والجمع القِيَانُ | مصدر المعجم: مختار الصحاح |
|
قَيَّنَ[ق ي ن]. (فعل: رباعي متعد). قَيَّنْتُ، أُقَيِّنُ، قَيِّنِي، مصدر تَقْيِينٌ. :-قَيَّنَتِ الْقَيْنَةُ الْعَرُوسَ :- : زَيَّنَتْهَا. | مصدر المعجم: الغني |
|
قَيْنٌجمع: أَقْيَانٌ، قِيَانٌ. [ق ي ن]. (مصدر قَانَ). 1. :-رَجُلٌ قَيْنٌ :- : حَدَّادٌ، وَأَصْبَحَ يُطْلَقُ عَلَى كُلِّ صَانِعٍ. 2. :-قَيْنُ السَّيِّدِ :- : عَبْدُهُ. :-اِنْتَهَى عَهْدُ القِيَانِ. 3. :-غَنَّتِ القَيْنَةُ أَجْمَلَ أَغَانِيهَا :- : الْمُغَنِّيَةُ. 4. :-اِهْتَمَّتِ الْقَيْنَةُ بِالْعَرُوسِ :- : الْمَاشِطَةُ. 5. :-قَيْنَةُ الظَّهْرِ :- : آخِرُ فِقْرَةٍ مِنْ فِقَرِهِ. | مصدر المعجم: الغني |
|
قين قين 1- مصدر قان. 2- عبد، جمع : قيان. 3- و جمع : قيون وأقيان : حداد. 4- صانع.¨ | مصدر المعجم: الرائد |
|
قينالقَيْنُ: الحَدَّادُ، وقيل: كل صانع قَيْنٌ، والجمع أَقْيان وقُيُونٌ وفي حديث العباس: إِلا الإِذْخِرَ فإِنه لقُيُونِنا؛ القُيُونُ جمع قَيْنٍ وهو الحَدَّاد والصَّانِعُ التهذيب: كلُّ عامل الحديد عن العرب قَيْنٌ ويقال للحَدَّاد: ما كان قَيْناً ولقد قانَ وفي حدي خَبَّابٍ: كنتُ قَيْناً في الجاهلية وقانَ يَقِينُ قِيانَةً وقَيْناً: صا قَيْناً وقانَ الحديدة قَيْناً: عَمِلَها وسَوَّاها وقانَ الإِناءَ يَقِينُ قَيْناً: أَصلحه؛ وأَنشد الكلابيُّ أَبو الغَمْرِ لرجل من أَهل الحجاز أَلا لَيْتَ شِعْ... القَيْنُ: الحَدَّادُ، وقيل: كل صانع قَيْنٌ، والجمع أَقْيان وقُيُونٌ وفي حديث العباس: إِلا الإِذْخِرَ فإِنه لقُيُونِنا؛ القُيُونُ جمع قَيْنٍ وهو الحَدَّاد والصَّانِعُ التهذيب: كلُّ عامل الحديد عن العرب قَيْنٌ ويقال للحَدَّاد: ما كان قَيْناً ولقد قانَ وفي حدي خَبَّابٍ: كنتُ قَيْناً في الجاهلية وقانَ يَقِينُ قِيانَةً وقَيْناً: صا قَيْناً وقانَ الحديدة قَيْناً: عَمِلَها وسَوَّاها وقانَ الإِناءَ يَقِينُ قَيْناً: أَصلحه؛ وأَنشد الكلابيُّ أَبو الغَمْرِ لرجل من أَهل الحجاز أَلا لَيْتَ شِعْري هل تَغَيَّرَ بعدَن ظِبَاءٌ، بذي الحَصْحاصِ، نُجْلٌ عُيُونُها ولي كَبِدٌ مَجْرُوحَةٌ قَدْ بَدَتْ به صُدُوعُ الهَوَى، لو أَنَّ قَيْناً يَقِينُه وكيف يَقِينُ القَيْنُ صَدْعاً فَتَشْتَفِ به كَبِدٌ أَبْتُ الجُرُوحِ أَنِينُها ويقال: قِنْ إِناءَك هذا عند القَيْنِ وقِنْتُ الشيءَ أَقِينُ قَيْناً: لَمَمْتُه؛ وقول زهير خَرَجْنَ من السُّوبانِ ثم جَزَعْنَه على كل قَيْنِيٍّ قَشِيبٍ ومُفْأَم يعني رَحْلاً قَيَّنَه النَّجَّارُ وعَمِلَه، ويقال: نسبه إلى بن القَيْنِ قال ابن السكيت: قلت لعُمارَةَ إِن بعض الرواة زعم أَن كل عام بالحديد قَيْنٌ، فقال: كذب، إِنما القَيْنُ الذي يعمل بالحديد ويعمل بالكِير ولا يقال للصائغ قَيْنٌ ولا للنجار قَيْنٌ، وبنو أَسد يقال لهم القُيو لأَن أَوَّل من عَمِلَ عَمَلَ الحديد بالبادية الهالكُ بنُ أَسد ب خُزَيمة ومن أَمثالهم: إِذا سمعت بسُرى القَيْنِ فإِنه مُصْبِحٌ وهو سَعد القَين؛ قال أَبو عبيد: يضرب للرجل يعرف بالكذب حتى يُرَدُّ صِدْقُه؛ قا الأَصمعي: وأَصله أَن القَيْنَ بالبادية ينتقل في مياههم فيقيم بالموض أَياماً فيَكْسُدُ عليه عمَله، فيقول لأَهل الماء إِني راحل عنكم الليلة وإِن لم يُرِدْ ذلك، ولكنه يُشِيعُه ليَسْتعمِله من يريد استعماله، فكَثُ ذلك من قوله حتى صار لا يُصَدَّق؛ وقال أَوْسٌ بَكَرَتْ أُميَّةُ غُدْوةً برَهِين خانَتْك، إِن القَينَ غَير أَمِين قال الجوهري: هو مثَل في الكذب يقال: دُهْ دُرَّين سَعْدُ القَيْن والتَّقَيُّنُ: التزَيُّن بأَلوان الزينة وتقَيَّنَ الرجلُ واقْتانَ تَزَيَّن وقانَتِ المرأَةُ المرأَةَ تَقِينُها قَيْناً وقَيَّنَتْها زَيَّنَتْها وتقَيَّن النبتُ واقتانَ اقتِياناً: حَسُن، ومنه قيل للمرأَ مُقَيِّنةٌ أَي أَنها تُزَيِّن؛ قال الجوهري: سميت بذلك لأَنها تزيِّن النساء شُبِّهتْ بالأَمة لأَنها تصلح البيت وتزينه وتقَيَّنتْ هي: تزَيَّنتْ وفي حديث عائشة، رضي الله عنها: كان لها دِرْعٌ ما كانت امرأَة تُقَيَّنُ بالمدينة إِلاَّ أَرسلت تستعيره؛ تُقَيَّن أَي تُزَيَّن لزفافها والتَّقْيينُ: التزْيينُ وفي الحديث: أَنا قَيَّنْتُ عَائشةَ واقتانَ الروضةُ إِذا ازْدانتْ بأَلوان زهرتها وأَخذَتْ زُخرُفها؛ وأَنشد لكثير فهُنَّ مُناخاتٌ عليهنَّ زينةٌ كما اقْتانَ بالنَّبْت العِهادُ المُحوَّ والقَيْنةُ: الأَمة المُغنّية، تكون من التزَيُّن لأَنها كان تَزَيَّنُ، وربما قالوا للمُتَزَيِّن باللباس من الرجال قَيْنة؛ قال: وهي كلم هُذليّة، وقيل: القَيْنة الأَمة، مُغَنّية كانت أَو غير مغنية قال الليث عَوامُّ الناس يقولون القَيْنة المغنّية قال أَبو منصور: إِنما قي للمُغنّية قَيْنةٌ إِذا كان الغناءُ صناعة لها، وذلك من عمل الإِماء دو الحرائر والقَيْنةُ: الجارية تخدُمُ حَسْبُ والقَيْنُ: العبد، والجم قِيانٌ؛ وقول زهير رَدَّ القِيانُ جِمالَ الحيِّ فاحْتَمَلو إِلى الظَّهِيرة أَمرٌ بينهم لَبِك أَراد بالقِيان الإِماءَ أَنهنَّ ردَدْنَ الجِمالَ إِلى الحيِّ لشَدّ أَقتابها عليها، وقيل: رَدَّ القِيانُ جمالَ الحيِّ العبيدُ والإِماءُ وبنات قَيْنٍ: اسم موضع كانت به وقعة في زمان عبد الملك بن مروان؛ قا عُوَيْف القَوافي صَبَحْناهم غَداةَ بناتِ قَيْن مُلَمْلَمةً، لها لَجَبٌ، طَحون ويقال لبني القَيْن من بني أَسد: بَلْقَيْنِ، كما قالوا بَلْحر وبَلْهُجَيم، وهو من شواذ التخفيف، وإِذا نسبت إِليهم قلت قَيْنيٌّ ولا تق بَلْقَيْنِيٌّ ابن الأَعرابي: القَيْنةُ الفَقْرة من اللحم، والقَيْن الماشطة، والقَيْنة المغَنّية قال الأَزهري: يقال للماشطة مُقَيِّنة لأَنه تزَين العرائس والنساء قال أَبو بكر: قولهم فلانة قَيْنةٌ معناه في كلا العرب الصانعة والقَيْنُ: الصانع قال خَبَّابُ بن الأَرَتِّ: كنت قَيْناً في الجاهلية أَي صانعاً والقَيْنةُ: هي الأَمة، صانعة كانت أَو غي صانعة قال أَبو عمرو: كل عبد عند العرب قَيْنٌ، والأَمة قَيْنة، قال وبعض الناس يظن القَيْنة المغنّية خاصة، قال: وليس هو كذلك وفي الحديث دخل أَبو بكر وعند عائشة، رضي الله عنهما، قَيْنَتان تُغَنّيان في أَيا مِنىً؛ القَينة: الأَمة غَنَّتْ أَو لم تُغَنِّ والماشطةُ، وكثيراً ما يطل على المغنّية في الإِماء، وجمعها قَيْناتٌ وفي الحديث: نهى عن بي القَيْنات أَي الإِماء المغَنّيات، وتجمع على قِيانٍ أَيضاً وفي حديث سلمان لو بات رجلٌ يُعْطي البِيضَ القِيانَ، وفي رواية: يُعْطي القِيا البيضَ، وبات آخر يقرأُ القرآن لرأَيتُ أَن ذكر الله أَفضلُ؛ أَراد بالقِيا الإِماء أَو العبيد والقَيْنة: الدُّبر، وقيل: هي أَدنى فَقْرة من فِقَ الظهر إِليه، وقيل: هي القَطَنُ، وهو ما بين الوركين، وقيل: هي الهَزْم التي هُنالك وفي حديث الزبير: وإِن في جسده أَمثال القُيون؛ جمع قَيْن وهي الفَقارة من فَقار الظهر، والهَزْمة التي بين غُراب الفرس وعَجْ ذنَبه، يريد آثار الطَّعَنات وضربات السيوف، يصفه بالشجاعة ابن سيده والقَيْنة من الفرس نُقْرة بين الغُراب والعَجُز فيها هَزْمة والقَيْنانِ موضع القيد من الفرس ومن كل ذي أَربع يكون في اليدين والرجلين، وخَصَّ بعضه به موضع القَيْد من قوائم البعير والناقة وفي الصحاح: القَيْنان موض القيد من وظيفي يَد البعير؛ قال ذو الرمة دانى له القَيْدُ في دَيمومةٍ قُذُف قَيْنَيْه، وانحسَرَتْ عنه الأَناعِيم يريد جمع الأَنعام وهي الإِبل الليث: القَيْنان الوَظيفان لكل ذ أَربع، والقَين من الإِنسان كذلك وقانَني اللهُ على الشيءِ يَقِينُني خَلَقني والقانُ: شجر من شجر الجبال، زاد الأَزهري ينبت في جبال تهامة، تُتخ منه القِسِيُّ، استدل على أَنها ياء لوجود ق ي ن وعدم ق و ن؛ قال ساعدة ب جؤية يأْوى إِلى مُشْمَخِرّاتٍ مُصَعِّدة شُمٍّ، بهنَّ فُروعُ القانِ والنَّشَم واحدته: قانةٌ؛ عن ابن الأَعرابي وأَبي حنيفة المزيد | مصدر المعجم: لسان العرب |
|
قَيْنٌجمع: أَقْيَانٌ، قِيَانٌ. [ق ي ن]. (مصدر قَانَ). 1. :-رَجُلٌ قَيْنٌ :- : حَدَّادٌ، وَأَصْبَحَ يُطْلَقُ عَلَى كُلِّ صَانِعٍ. 2. :-قَيْنُ السَّيِّدِ :- : عَبْدُهُ. :-اِنْتَهَى عَهْدُ القِيَانِ. 3. :-غَنَّتِ القَيْنَةُ أَجْمَلَ أَغَانِيهَا :- : الْمُغَنِّيَةُ. 4. :-اِهْتَمَّتِ الْقَيْنَةُ بِالْعَرُوسِ :- : الْمَاشِطَةُ. 5. :-قَيْنَةُ الظَّهْرِ :- : آخِرُ فِقْرَةٍ مِنْ فِقَرِهِ. | مصدر المعجم: الغني |
|
قيّنهُ قيّنهُ : زيّنه. يقال: قيّنت الماشطةُ العروسَ. | مصدر المعجم: المعجم الوسيط |
|
قَينةقينة - ج، قيان 1- قينة : أمة، عبدة. 2- قينة : مغنية. 3- قينة : ماشطة. 4- قينة : آخر فقرة من فقر الظهر. | مصدر المعجم: الرائد |
|
قينالقَيْنُ: الحَدَّادُ، وقيل: كل صانع قَيْنٌ، والجمع أَقْيان وقُيُونٌ وفي حديث العباس: إِلا الإِذْخِرَ فإِنه لقُيُونِنا؛ القُيُونُ جمع قَيْنٍ وهو الحَدَّاد والصَّانِعُ التهذيب: كلُّ عامل الحديد عن العرب قَيْنٌ ويقال للحَدَّاد: ما كان قَيْناً ولقد قانَ وفي حدي خَبَّابٍ: كنتُ قَيْناً في الجاهلية وقانَ يَقِينُ قِيانَةً وقَيْناً: صا قَيْناً وقانَ الحديدة قَيْناً: عَمِلَها وسَوَّاها وقانَ الإِناءَ يَقِينُ قَيْناً: أَصلحه؛ وأَنشد الكلابيُّ أَبو الغَمْرِ لرجل من أَهل الحجاز أَلا... القَيْنُ: الحَدَّادُ، وقيل: كل صانع قَيْنٌ، والجمع أَقْيان وقُيُونٌ وفي حديث العباس: إِلا الإِذْخِرَ فإِنه لقُيُونِنا؛ القُيُونُ جمع قَيْنٍ وهو الحَدَّاد والصَّانِعُ التهذيب: كلُّ عامل الحديد عن العرب قَيْنٌ ويقال للحَدَّاد: ما كان قَيْناً ولقد قانَ وفي حدي خَبَّابٍ: كنتُ قَيْناً في الجاهلية وقانَ يَقِينُ قِيانَةً وقَيْناً: صا قَيْناً وقانَ الحديدة قَيْناً: عَمِلَها وسَوَّاها وقانَ الإِناءَ يَقِينُ قَيْناً: أَصلحه؛ وأَنشد الكلابيُّ أَبو الغَمْرِ لرجل من أَهل الحجاز أَلا لَيْتَ شِعْري هل تَغَيَّرَ بعدَن ظِبَاءٌ، بذي الحَصْحاصِ، نُجْلٌ عُيُونُها ولي كَبِدٌ مَجْرُوحَةٌ قَدْ بَدَتْ به صُدُوعُ الهَوَى، لو أَنَّ قَيْناً يَقِينُه وكيف يَقِينُ القَيْنُ صَدْعاً فَتَشْتَفِ به كَبِدٌ أَبْتُ الجُرُوحِ أَنِينُها ويقال: قِنْ إِناءَك هذا عند القَيْنِ وقِنْتُ الشيءَ أَقِينُ قَيْناً: لَمَمْتُه؛ وقول زهير خَرَجْنَ من السُّوبانِ ثم جَزَعْنَه على كل قَيْنِيٍّ قَشِيبٍ ومُفْأَم يعني رَحْلاً قَيَّنَه النَّجَّارُ وعَمِلَه، ويقال: نسبه إلى بن القَيْنِ قال ابن السكيت: قلت لعُمارَةَ إِن بعض الرواة زعم أَن كل عام بالحديد قَيْنٌ، فقال: كذب، إِنما القَيْنُ الذي يعمل بالحديد ويعمل بالكِير ولا يقال للصائغ قَيْنٌ ولا للنجار قَيْنٌ، وبنو أَسد يقال لهم القُيو لأَن أَوَّل من عَمِلَ عَمَلَ الحديد بالبادية الهالكُ بنُ أَسد ب خُزَيمة ومن أَمثالهم: إِذا سمعت بسُرى القَيْنِ فإِنه مُصْبِحٌ وهو سَعد القَين؛ قال أَبو عبيد: يضرب للرجل يعرف بالكذب حتى يُرَدُّ صِدْقُه؛ قا الأَصمعي: وأَصله أَن القَيْنَ بالبادية ينتقل في مياههم فيقيم بالموض أَياماً فيَكْسُدُ عليه عمَله، فيقول لأَهل الماء إِني راحل عنكم الليلة وإِن لم يُرِدْ ذلك، ولكنه يُشِيعُه ليَسْتعمِله من يريد استعماله، فكَثُ ذلك من قوله حتى صار لا يُصَدَّق؛ وقال أَوْسٌ بَكَرَتْ أُميَّةُ غُدْوةً برَهِين خانَتْك، إِن القَينَ غَير أَمِين قال الجوهري: هو مثَل في الكذب يقال: دُهْ دُرَّين سَعْدُ القَيْن والتَّقَيُّنُ: التزَيُّن بأَلوان الزينة وتقَيَّنَ الرجلُ واقْتانَ تَزَيَّن وقانَتِ المرأَةُ المرأَةَ تَقِينُها قَيْناً وقَيَّنَتْها زَيَّنَتْها وتقَيَّن النبتُ واقتانَ اقتِياناً: حَسُن، ومنه قيل للمرأَ مُقَيِّنةٌ أَي أَنها تُزَيِّن؛ قال الجوهري: سميت بذلك لأَنها تزيِّن النساء شُبِّهتْ بالأَمة لأَنها تصلح البيت وتزينه وتقَيَّنتْ هي: تزَيَّنتْ وفي حديث عائشة، رضي الله عنها: كان لها دِرْعٌ ما كانت امرأَة تُقَيَّنُ بالمدينة إِلاَّ أَرسلت تستعيره؛ تُقَيَّن أَي تُزَيَّن لزفافها والتَّقْيينُ: التزْيينُ وفي الحديث: أَنا قَيَّنْتُ عَائشةَ واقتانَ الروضةُ إِذا ازْدانتْ بأَلوان زهرتها وأَخذَتْ زُخرُفها؛ وأَنشد لكثير فهُنَّ مُناخاتٌ عليهنَّ زينةٌ كما اقْتانَ بالنَّبْت العِهادُ المُحوَّ والقَيْنةُ: الأَمة المُغنّية، تكون من التزَيُّن لأَنها كان تَزَيَّنُ، وربما قالوا للمُتَزَيِّن باللباس من الرجال قَيْنة؛ قال: وهي كلم هُذليّة، وقيل: القَيْنة الأَمة، مُغَنّية كانت أَو غير مغنية قال الليث عَوامُّ الناس يقولون القَيْنة المغنّية قال أَبو منصور: إِنما قي للمُغنّية قَيْنةٌ إِذا كان الغناءُ صناعة لها، وذلك من عمل الإِماء دو الحرائر والقَيْنةُ: الجارية تخدُمُ حَسْبُ والقَيْنُ: العبد، والجم قِيانٌ؛ وقول زهير رَدَّ القِيانُ جِمالَ الحيِّ فاحْتَمَلو إِلى الظَّهِيرة أَمرٌ بينهم لَبِك أَراد بالقِيان الإِماءَ أَنهنَّ ردَدْنَ الجِمالَ إِلى الحيِّ لشَدّ أَقتابها عليها، وقيل: رَدَّ القِيانُ جمالَ الحيِّ العبيدُ والإِماءُ وبنات قَيْنٍ: اسم موضع كانت به وقعة في زمان عبد الملك بن مروان؛ قا عُوَيْف القَوافي صَبَحْناهم غَداةَ بناتِ قَيْن مُلَمْلَمةً، لها لَجَبٌ، طَحون ويقال لبني القَيْن من بني أَسد: بَلْقَيْنِ، كما قالوا بَلْحر وبَلْهُجَيم، وهو من شواذ التخفيف، وإِذا نسبت إِليهم قلت قَيْنيٌّ ولا تق بَلْقَيْنِيٌّ ابن الأَعرابي: القَيْنةُ الفَقْرة من اللحم، والقَيْن الماشطة، والقَيْنة المغَنّية قال الأَزهري: يقال للماشطة مُقَيِّنة لأَنه تزَين العرائس والنساء قال أَبو بكر: قولهم فلانة قَيْنةٌ معناه في كلا العرب الصانعة والقَيْنُ: الصانع قال خَبَّابُ بن الأَرَتِّ: كنت قَيْناً في الجاهلية أَي صانعاً والقَيْنةُ: هي الأَمة، صانعة كانت أَو غي صانعة قال أَبو عمرو: كل عبد عند العرب قَيْنٌ، والأَمة قَيْنة، قال وبعض الناس يظن القَيْنة المغنّية خاصة، قال: وليس هو كذلك وفي الحديث دخل أَبو بكر وعند عائشة، رضي الله عنهما، قَيْنَتان تُغَنّيان في أَيا مِنىً؛ القَينة: الأَمة غَنَّتْ أَو لم تُغَنِّ والماشطةُ، وكثيراً ما يطل على المغنّية في الإِماء، وجمعها قَيْناتٌ وفي الحديث: نهى عن بي القَيْنات أَي الإِماء المغَنّيات، وتجمع على قِيانٍ أَيضاً وفي حديث سلمان لو بات رجلٌ يُعْطي البِيضَ القِيانَ، وفي رواية: يُعْطي القِيا البيضَ، وبات آخر يقرأُ القرآن لرأَيتُ أَن ذكر الله أَفضلُ؛ أَراد بالقِيا الإِماء أَو العبيد والقَيْنة: الدُّبر، وقيل: هي أَدنى فَقْرة من فِقَ الظهر إِليه، وقيل: هي القَطَنُ، وهو ما بين الوركين، وقيل: هي الهَزْم التي هُنالك وفي حديث الزبير: وإِن في جسده أَمثال القُيون؛ جمع قَيْن وهي الفَقارة من فَقار الظهر، والهَزْمة التي بين غُراب الفرس وعَجْ ذنَبه، يريد آثار الطَّعَنات وضربات السيوف، يصفه بالشجاعة ابن سيده والقَيْنة من الفرس نُقْرة بين الغُراب والعَجُز فيها هَزْمة والقَيْنانِ موضع القيد من الفرس ومن كل ذي أَربع يكون في اليدين والرجلين، وخَصَّ بعضه به موضع القَيْد من قوائم البعير والناقة وفي الصحاح: القَيْنان موض القيد من وظيفي يَد البعير؛ قال ذو الرمة دانى له القَيْدُ في دَيمومةٍ قُذُف قَيْنَيْه، وانحسَرَتْ عنه الأَناعِيم يريد جمع الأَنعام وهي الإِبل الليث: القَيْنان الوَظيفان لكل ذ أَربع، والقَين من الإِنسان كذلك وقانَني اللهُ على الشيءِ يَقِينُني خَلَقني والقانُ: شجر من شجر الجبال، زاد الأَزهري ينبت في جبال تهامة، تُتخ منه القِسِيُّ، استدل على أَنها ياء لوجود ق ي ن وعدم ق و ن؛ قال ساعدة ب جؤية يأْوى إِلى مُشْمَخِرّاتٍ مُصَعِّدة شُمٍّ، بهنَّ فُروعُ القانِ والنَّشَم واحدته: قانةٌ؛ عن ابن الأَعرابي وأَبي حنيفة المزيد | مصدر المعجم: لسان العرب |
|