تعريف و معنى جَمَزَ في معجم العلم لمعاني الكلمات

ـ جَمَزَ الإِنسانُ والبعيرُ وغيرُهُ يَجْمِزُ جَمْزاً وَجَمَزَى: وهو عَدْوٌ دُونَ الحُضْرِ وَفَوْقَ العَنَقِ، وبعيرٌ جَمَّازٌ، وناقةٌ جَمَّازَةٌ،
ـ جَمَزَ الرجلُ في الأرضِ: ذَهَبَ.
ـ حمارٌ جَمَّازٌ: وثَّابٌ.
ـ جَمَزَى: سريعٌ.
ـ جمَّازَةُ: دُرَّاعَةٌ من صُوفٍ، وفرسُ عبدِ اللهِ بنِ حَنْتَمٍ أكْرَمُ خُيُولِ العَرَبِ.
ـ جُمْزَةُ: الكُتْلَةُ من التَّمْرِ والأقِطِ، وبُرْعُومُ النَّبْتِ الذي فيه الحَبَّةُ.
ـ جَمْزُ: الاسْتِهْزَاءُ،
ـ جَمْزُ وجُمْزُ: ما بقي من عُرْجُونِ النَّخْلِ، ج: جُموزٌ.
ـ رجلٌ جَميزُ الفُؤَادِ: ذَكِيُّهُ.
ـ جُمَّيْزُ وجُمَّيْزَى: التِّينُ الذَّكَرُ وهو حُلْوٌ، وأَلْوَانٌ.
ـ مُجَمِّزُ: الذي يَرْكَبُ الجمَّازَةَ.

ـ جَمَزَ الإِنسانُ والبعيرُ وغيرُهُ يَجْمِزُ جَمْزاً وَجَمَزَى: وهو عَدْوٌ دُونَ الحُضْرِ وَفَوْقَ العَنَقِ، وبعيرٌ جَمَّازٌ، وناقةٌ جَمَّازَةٌ،
ـ جَمَزَ الرجلُ في الأرضِ: ذَهَبَ.
ـ حمارٌ جَمَّازٌ: وثَّابٌ.
ـ جَمَزَى: سريعٌ.
ـ جمَّازَةُ: دُرَّاعَةٌ من صُوفٍ، وفرسُ عبدِ اللهِ بنِ حَنْتَمٍ أكْرَمُ خُيُولِ العَرَبِ.
ـ جُمْزَةُ: الكُتْلَةُ من التَّمْرِ والأقِطِ، وبُرْعُومُ النَّبْتِ الذي فيه الحَبَّةُ.
ـ جَمْزُ: الاسْتِهْزَاءُ،
ـ جَمْزُ وجُمْزُ: ما بقي من عُرْجُونِ النَّخْلِ، ج: جُموزٌ.
ـ رجلٌ جَميزُ الفُؤَادِ: ذَكِيُّهُ.
ـ جُمَّيْزُ وجُمَّيْزَى: التِّينُ الذَّكَرُ وهو حُلْوٌ، وأَلْوَانٌ.
ـ مُجَمِّزُ: الذي يَرْكَبُ الجمَّازَةَ.

ـ جَمَزَ الإِنسانُ والبعيرُ وغيرُهُ يَجْمِزُ جَمْزاً وَجَمَزَى: وهو عَدْوٌ دُونَ الحُضْرِ وَفَوْقَ العَنَقِ، وبعيرٌ جَمَّازٌ، وناقةٌ جَمَّازَةٌ،
ـ جَمَزَ الرجلُ في الأرضِ: ذَهَبَ.
ـ حمارٌ جَمَّازٌ: وثَّابٌ.
ـ جَمَزَى: سريعٌ.
ـ جمَّازَةُ: دُرَّاعَةٌ من صُوفٍ، وفرسُ عبدِ اللهِ بنِ حَنْتَمٍ أكْرَمُ خُيُولِ العَرَبِ.
ـ جُمْزَةُ: الكُتْلَةُ من التَّمْرِ والأقِطِ، وبُرْعُومُ النَّبْتِ الذي فيه الحَبَّةُ.
ـ جَمْزُ: الاسْتِهْزَاءُ،
ـ جَمْزُ وجُمْزُ: ما بقي من عُرْجُونِ النَّخْلِ، ج: جُموزٌ.
ـ رجلٌ جَميزُ الفُؤَادِ: ذَكِيُّهُ.
ـ جُمَّيْزُ وجُمَّيْزَى: التِّينُ الذَّكَرُ وهو حُلْوٌ، وأَلْوَانٌ.
ـ مُجَمِّزُ: الذي يَرْكَبُ الجمَّازَةَ.

جَمَزَ الإِنسانُ والبعيرُ والدابةُ يَجْمِزُ جَمْزاً وجَمَزَى وهو عَدْوٌ دون الحُضْر الشديد وفوق العَنَق، وهو الجَمْز، وبعير جَمَّا منه
والجَمَّاز: البعير الذي يركبه المُجَمِّزُ؛ قال الراجز أَنا النَّجاشِيّ على جَمَّاز حادَ ابنُ حَسَّان عن ارْتِجاز وحمار جَمَزَى: وَثَّاب سريع؛ قال أُمية بن أَبي عائذ الهذلي كأَني ورَحْلي، إِذا رُعْتُها على جمَزَى جازِئٍ بالرّمال وأَصْحَمَ حامٍ جَرامِيزَه حَزابِيَةٍ حَيَدَى بالدِّحال شبه ناقته بحمار وحش ووصفه بِجَمَزَى، وهو السريع، وتقديره على حما جَمَزَى
الكسائي: الناقة تعدو الجَمَزَى وكذلك الفَرَس
وحَيَدَ بالدِّحال: خطأٌ لأَن فَعَلى لا يكون إِلا للمؤنث
قال الأَصمعي: لم أَسمع بفَعَل في صفة المذكر إِلا في هذا البيت، يعني أَن جَمَزَى وبَشَكى وزَلَج ومَرَطى وما جاء على هذا الباب لا يكون إِلا من صفة الناقة دون الجمل، قال ورواه ابن الأَعرابي لنا: «حَيَدٌ بالدِّحال» يريد عن الدِّحال
قا الأَزهري: ومَخْرج من رواه جَمَزَى على عَيْرٍ ذي جَمَزَى أَي ذي مشية جمزى وهو كقولهم: ناقة وَكَرَى أَي ذات مِشْيَة وكَرى
وفي حديث ماعز، رض الله عنه: فلما أَذْلَقَتْه الحجارة جَمَزَ أَي أَسرع هارباً من القتل؛ ومن حديث عبد الله بن جعفر: ما كان إِلا الجَمْزُ؛ يعني السير بالجنائز
وف الحديث: يَرُدُّونهم عن دينهم كُفَّاراً جَمَزَى، هو من ذلك وجَمَزَ في الأَرض جَمْزاً: ذهب؛ عن كراع والجُمَّازَة: دُرَّاعَة من صوف
وفي الحديث: أَن النبي، صلى الله علي وسلم، توضأَ فضاق عن يديه كُمَّا جُمَّازَةٍ كانت عليه فأَخرج يديه م تحتها؛ الجُمَّازة، بالضم: مِدْرعة صوف ضيقة الكمين؛ وأَنشد اب الأَعرابي:يَكْفِيكَ، من طاقٍ كثير الأَثْمانْ جُمَّازَةٌ شُمِّرَ منها الكُمَّان وقال أَبو وجزة دَلَنْظى يَزِلُّ القَطْر عن صَهَواتِهِ هو الليث في الجُمَّازَةِ المُتَوَرِّد ابن الأَعرابي: الجَمْز الاستهزاء والجُمْزانُ: ضرب من التمر والنخل والجميز والجُمْزَةُ: الكُتْلَةُ من التمر والأَقِطِ ونحو ذلك، والجمع جُمَز والجُمْزَةُ: بُرْعُوم النبت الذي فيه الحبة؛ عن كراع، كالقُمْزة، وسنذكره في موضعها
والجَمْز: ما بقي من عُرْجون النخلة، والجمع جُمُوز والجُمَّيز والجُمَّيْزَى: ضرب من الشجر يشبه حمله التِّين ويَعْظ عِظَم الفِرْصاد، وتِينُ الجُمَّيْز من تين الشام أَحمر حلو كبير
قال أَب حنيفة: تِينُ الجُمَّيز رَطْب له معاليق طِوال ويُزَبَّب، قال: وضرب آخ من الجُمَّيْز له شجر عظام يحمل حملاً كلتين في الخلقة ورَقََتُها أَصغ من ورَقَة التين الذكر، وتينُها صِغار أَصفر وأَسود يكون بالغَوْرِ يسم التين الذكر، وبعضهم يسمى حمله الحما (* قوله« يسمى حمله الحما» كذ بالأصل ) ، والأَصفر منه حلو، والأَسود يُدْمي الفم، وليس لتِينها عِلاقة وهو لاصق بالعُود، الواحدة منه جُمَّيْزَةٌ وجُمَّيْزَى، والله أَعلم

جَمَزَ الإِنسانُ والبعيرُ والدابةُ يَجْمِزُ جَمْزاً وجَمَزَى وهو عَدْوٌ دون الحُضْر الشديد وفوق العَنَق، وهو الجَمْز، وبعير جَمَّا منه
والجَمَّاز: البعير الذي يركبه المُجَمِّزُ؛ قال الراجز أَنا النَّجاشِيّ على جَمَّاز حادَ ابنُ حَسَّان عن ارْتِجاز وحمار جَمَزَى: وَثَّاب سريع؛ قال أُمية بن أَبي عائذ الهذلي كأَني ورَحْلي، إِذا رُعْتُها على جمَزَى جازِئٍ بالرّمال وأَصْحَمَ حامٍ جَرامِيزَه حَزابِيَةٍ حَيَدَى بالدِّحال شبه ناقته بحمار وحش ووصفه بِجَمَزَى، وهو السريع، وتقديره على حما جَمَزَى
الكسائي: الناقة تعدو الجَمَزَى وكذلك الفَرَس
وحَيَدَ بالدِّحال: خطأٌ لأَن فَعَلى لا يكون إِلا للمؤنث
قال الأَصمعي: لم أَسمع بفَعَل في صفة المذكر إِلا في هذا البيت، يعني أَن جَمَزَى وبَشَكى وزَلَج ومَرَطى وما جاء على هذا الباب لا يكون إِلا من صفة الناقة دون الجمل، قال ورواه ابن الأَعرابي لنا: «حَيَدٌ بالدِّحال» يريد عن الدِّحال
قا الأَزهري: ومَخْرج من رواه جَمَزَى على عَيْرٍ ذي جَمَزَى أَي ذي مشية جمزى وهو كقولهم: ناقة وَكَرَى أَي ذات مِشْيَة وكَرى
وفي حديث ماعز، رض الله عنه: فلما أَذْلَقَتْه الحجارة جَمَزَ أَي أَسرع هارباً من القتل؛ ومن حديث عبد الله بن جعفر: ما كان إِلا الجَمْزُ؛ يعني السير بالجنائز
وف الحديث: يَرُدُّونهم عن دينهم كُفَّاراً جَمَزَى، هو من ذلك وجَمَزَ في الأَرض جَمْزاً: ذهب؛ عن كراع والجُمَّازَة: دُرَّاعَة من صوف
وفي الحديث: أَن النبي، صلى الله علي وسلم، توضأَ فضاق عن يديه كُمَّا جُمَّازَةٍ كانت عليه فأَخرج يديه م تحتها؛ الجُمَّازة، بالضم: مِدْرعة صوف ضيقة الكمين؛ وأَنشد اب الأَعرابي:يَكْفِيكَ، من طاقٍ كثير الأَثْمانْ جُمَّازَةٌ شُمِّرَ منها الكُمَّان وقال أَبو وجزة دَلَنْظى يَزِلُّ القَطْر عن صَهَواتِهِ هو الليث في الجُمَّازَةِ المُتَوَرِّد ابن الأَعرابي: الجَمْز الاستهزاء والجُمْزانُ: ضرب من التمر والنخل والجميز والجُمْزَةُ: الكُتْلَةُ من التمر والأَقِطِ ونحو ذلك، والجمع جُمَز والجُمْزَةُ: بُرْعُوم النبت الذي فيه الحبة؛ عن كراع، كالقُمْزة، وسنذكره في موضعها
والجَمْز: ما بقي من عُرْجون النخلة، والجمع جُمُوز والجُمَّيز والجُمَّيْزَى: ضرب من الشجر يشبه حمله التِّين ويَعْظ عِظَم الفِرْصاد، وتِينُ الجُمَّيْز من تين الشام أَحمر حلو كبير
قال أَب حنيفة: تِينُ الجُمَّيز رَطْب له معاليق طِوال ويُزَبَّب، قال: وضرب آخ من الجُمَّيْز له شجر عظام يحمل حملاً كلتين في الخلقة ورَقََتُها أَصغ من ورَقَة التين الذكر، وتينُها صِغار أَصفر وأَسود يكون بالغَوْرِ يسم التين الذكر، وبعضهم يسمى حمله الحما (* قوله« يسمى حمله الحما» كذ بالأصل ) ، والأَصفر منه حلو، والأَسود يُدْمي الفم، وليس لتِينها عِلاقة وهو لاصق بالعُود، الواحدة منه جُمَّيْزَةٌ وجُمَّيْزَى، والله أَعلم

جَمَزَ الإِنسانُ والبعيرُ والدابةُ يَجْمِزُ جَمْزاً وجَمَزَى وهو عَدْوٌ دون الحُضْر الشديد وفوق العَنَق، وهو الجَمْز، وبعير جَمَّا منه
والجَمَّاز: البعير الذي يركبه المُجَمِّزُ؛ قال الراجز أَنا النَّجاشِيّ على جَمَّاز حادَ ابنُ حَسَّان عن ارْتِجاز وحمار جَمَزَى: وَثَّاب سريع؛ قال أُمية بن أَبي عائذ الهذلي كأَني ورَحْلي، إِذا رُعْتُها على جمَزَى جازِئٍ بالرّمال وأَصْحَمَ حامٍ جَرامِيزَه حَزابِيَةٍ حَيَدَى بالدِّحال شبه ناقته بحمار وحش ووصفه بِجَمَزَى، وهو السريع، وتقديره على حما جَمَزَى
الكسائي: الناقة تعدو الجَمَزَى وكذلك الفَرَس
وحَيَدَ بالدِّحال: خطأٌ لأَن فَعَلى لا يكون إِلا للمؤنث
قال الأَصمعي: لم أَسمع بفَعَل في صفة المذكر إِلا في هذا البيت، يعني أَن جَمَزَى وبَشَكى وزَلَج ومَرَطى وما جاء على هذا الباب لا يكون إِلا من صفة الناقة دون الجمل، قال ورواه ابن الأَعرابي لنا: «حَيَدٌ بالدِّحال» يريد عن الدِّحال
قا الأَزهري: ومَخْرج من رواه جَمَزَى على عَيْرٍ ذي جَمَزَى أَي ذي مشية جمزى وهو كقولهم: ناقة وَكَرَى أَي ذات مِشْيَة وكَرى
وفي حديث ماعز، رض الله عنه: فلما أَذْلَقَتْه الحجارة جَمَزَ أَي أَسرع هارباً من القتل؛ ومن حديث عبد الله بن جعفر: ما كان إِلا الجَمْزُ؛ يعني السير بالجنائز
وف الحديث: يَرُدُّونهم عن دينهم كُفَّاراً جَمَزَى، هو من ذلك وجَمَزَ في الأَرض جَمْزاً: ذهب؛ عن كراع والجُمَّازَة: دُرَّاعَة من صوف
وفي الحديث: أَن النبي، صلى الله علي وسلم، توضأَ فضاق عن يديه كُمَّا جُمَّازَةٍ كانت عليه فأَخرج يديه م تحتها؛ الجُمَّازة، بالضم: مِدْرعة صوف ضيقة الكمين؛ وأَنشد اب الأَعرابي:يَكْفِيكَ، من طاقٍ كثير الأَثْمانْ جُمَّازَةٌ شُمِّرَ منها الكُمَّان وقال أَبو وجزة دَلَنْظى يَزِلُّ القَطْر عن صَهَواتِهِ هو الليث في الجُمَّازَةِ المُتَوَرِّد ابن الأَعرابي: الجَمْز الاستهزاء والجُمْزانُ: ضرب من التمر والنخل والجميز والجُمْزَةُ: الكُتْلَةُ من التمر والأَقِطِ ونحو ذلك، والجمع جُمَز والجُمْزَةُ: بُرْعُوم النبت الذي فيه الحبة؛ عن كراع، كالقُمْزة، وسنذكره في موضعها
والجَمْز: ما بقي من عُرْجون النخلة، والجمع جُمُوز والجُمَّيز والجُمَّيْزَى: ضرب من الشجر يشبه حمله التِّين ويَعْظ عِظَم الفِرْصاد، وتِينُ الجُمَّيْز من تين الشام أَحمر حلو كبير
قال أَب حنيفة: تِينُ الجُمَّيز رَطْب له معاليق طِوال ويُزَبَّب، قال: وضرب آخ من الجُمَّيْز له شجر عظام يحمل حملاً كلتين في الخلقة ورَقََتُها أَصغ من ورَقَة التين الذكر، وتينُها صِغار أَصفر وأَسود يكون بالغَوْرِ يسم التين الذكر، وبعضهم يسمى حمله الحما (* قوله« يسمى حمله الحما» كذ بالأصل ) ، والأَصفر منه حلو، والأَسود يُدْمي الفم، وليس لتِينها عِلاقة وهو لاصق بالعُود، الواحدة منه جُمَّيْزَةٌ وجُمَّيْزَى، والله أَعلم