رَبِدَرَبِدَ رَبِدَ َ رُبْدَةً: اختلط سواده بكُدْرة. فهو أرْبَد، وهي رَبْدَاء. والجمع : رُبْدٌ. | مصدر المعجم: المعجم الوسيط |
|
رَبْدرَبْد :- مصدر ربَدَ/ ربَدَ بـ. | مصدر المعجم: اللغة العربية المعاصر |
|
رَبَدَرَبَدَ بالمكان رَبَدَ ُ رَبْدًا ، ورُبُودًا: أقام. و رَبَدَ فلانًا، رَبْدًا: حَبَسهُ. و رَبَدَ التمر: خَزَنه في المِرْبَدِ. | مصدر المعجم: المعجم الوسيط |
|
ربَدَربَدَ / ربَدَ بـ يَربُد ، رَبْدًا ورُبُودًا ، فهو رابد ، والمفعول مَرْبود :- • ربَد التَّمرَ خزَنه في المِربَد، وهو مكان تجفيف التّمر. • ربَد بالمكان: أقام فيه :-ربَد في قريته عشْر سنين لم يبرحها. | مصدر المعجم: اللغة العربية المعاصر |
|
الرُّبَدُالرُّبَدُ من السيف: جَوْهَرُهُ. و الرُّبَدُ وَشيُه. و الرُّبَدُ ماؤه الذي يجري فيه. | مصدر المعجم: المعجم الوسيط |
|
رَبِدَ[ر ب د]. (فعل: ثلاثي لازم). رَبِدَ، يَرْبَدُ، مصدر رُبْدَةٌ. :-رَبِدَ لَوْنُهُ :- : اِخْتَلَطَ سَوَادُهُ بِكُدْرَةٍ. | مصدر المعجم: الغني |
|
رُبْدةرُبْدة :- مصدر ربِدَ. | مصدر المعجم: اللغة العربية المعاصر |
|
ربِدَربِدَ يَربَد ، رُبْدَةً ، فهو أربدُ :- • ربِد الشَّيءُ 1 - اختلط لونُه بكُدْرَة فصار كلون الرماد. 2 - اختلط سوادُه بنقط حمراء وبيضاء :-ربِد اللّيلُ بهبوب ريح حملت معها الغبارَ. | مصدر المعجم: اللغة العربية المعاصر |
|
رَبَدَ[ر ب د]. (فعل: ثلاثي لازم متعد بحرف). رَبَدْتُ، أَرْبَدُ، اِرْبَدْ، مصدر رَبْدٌ، رُبُودٌ. 1. :-رَبَدَ بِالْمَكَانِ :- : أقَامَ بِهِ. 2. :-رَبَدَ الرَّجُلَ :- : حَبَسَهُ. 3. :-رَبَدَ التَّمْرَ :- : خَزَنَهُ فِي المِرْبَدِ. | مصدر المعجم: الغني |
|
ربدربد 1-الربد من السيف : جوهره ووشيه | مصدر المعجم: الرائد |
|
رَبَدربد - يربد ، ربودا 1-ربد بالمكان : أقام به | مصدر المعجم: الرائد |
|
ربدربد - يربد ، ربدة 1-إختلط سواده بكدرة | مصدر المعجم: الرائد |
|
رُبْدَةربدة 1- مصدر ربد. 2- سواد تخالطه كدرة. | مصدر المعجم: الرائد |
|
رَبَدَـ رَبَدَ رُبُوداً: أقامَ، وحَبَسَ. ـ مِرْبَدٌ: المَحْبَسُ، والجَرينُ، وموضع بالبَصْرَةِ. ـ رُبْدَةُ: لَوْنٌ إلى الغُبْرَةِ، وقد ارْبَدَّ وارْبادَّ. ـ رَبْداءُ: المُنْكَرَةُ، ـ رَبْداءُ من المَعَزِ: السَّوْداءُ المُنَقَّطَةُ بحُمْرَةٍ. ـ أَرْبَدُ: حَيَّةٌ خَبيثَةٌ، والأَسَدُ، كالمُتَرَبِّد، ـ أَرْبَدُ بنُ ضابئٍ، وابنُ شُرَيْحٍ، وابنُ رَبيعةَ: شُعَراءُ. ـ تَرَبَّدَ: تَغَيَّرَ، ـ تَرَبَّدَتِ السماءُ: تَغَيَّمَتْ، وتَعَبَّسَ. ـ رُبَدٌ: الفِرِنْدُ. ـ رَبيدُ: تَمْرٌ مُنَضّ... ـ رَبَدَ رُبُوداً: أقامَ، وحَبَسَ. ـ مِرْبَدٌ: المَحْبَسُ، والجَرينُ، وموضع بالبَصْرَةِ. ـ رُبْدَةُ: لَوْنٌ إلى الغُبْرَةِ، وقد ارْبَدَّ وارْبادَّ. ـ رَبْداءُ: المُنْكَرَةُ، ـ رَبْداءُ من المَعَزِ: السَّوْداءُ المُنَقَّطَةُ بحُمْرَةٍ. ـ أَرْبَدُ: حَيَّةٌ خَبيثَةٌ، والأَسَدُ، كالمُتَرَبِّد، ـ أَرْبَدُ بنُ ضابئٍ، وابنُ شُرَيْحٍ، وابنُ رَبيعةَ: شُعَراءُ. ـ تَرَبَّدَ: تَغَيَّرَ، ـ تَرَبَّدَتِ السماءُ: تَغَيَّمَتْ، وتَعَبَّسَ. ـ رُبَدٌ: الفِرِنْدُ. ـ رَبيدُ: تَمْرٌ مُنَضَّدٌ نُضِحَ عليه الماءُ، ـ رَبيدَةُ: قِمَطْرُ المَحاضِرِ. ـ رَابِدُ: الخازِنُ. ـ مُرَبَّدُ: المُوَلَّعُ بِسَوادٍ وبياضٍ. وقد ارْبَدَّ وارْبادَّ. ـ أرْبَدَةُ أو أرْبَدُ التَّميمِيُّ: تابِعيٌّ. ـ مِرْبَدُ النَّعَمِ: موضع قُرْبَ المدينةِ. المزيد | مصدر المعجم: القاموس المحيط |
|
ربدالرُّبْدَةُ: الغُبرة؛ وقيل: لون إِلى الغبرة، وقيل: الرُّبْدَة والرُّبْدُ في النعام سواد مختلط، وقيل هو أَن يكون لونها كله سواداً؛ ع اللحياني، ظليم أَرْبَدُ ونعامة ربداءُ ورَمْداءُ: لونها كلون الرما والجمع رُبْدٌ؛ وقال اللحياني: الرَّبداءُ السوداء؛ وقال مرة: هي التي ف سوادها نقط بيض أَو حمر؛ وقد ارْبَدَّ ارْبِداداً ورَبَّدَتِ الشاة ورَمَّدَت وذلك إِذا أَضرعت فترى في ضرعها لُمَع سوادٍ وبياض، وترَبَّدَ ضرعها إِذا رأَيت فيه لُمَعاً من سواد ببيا خفي والرَّبْداءُ من المعزى: السوادءُ... الرُّبْدَةُ: الغُبرة؛ وقيل: لون إِلى الغبرة، وقيل: الرُّبْدَة والرُّبْدُ في النعام سواد مختلط، وقيل هو أَن يكون لونها كله سواداً؛ ع اللحياني، ظليم أَرْبَدُ ونعامة ربداءُ ورَمْداءُ: لونها كلون الرما والجمع رُبْدٌ؛ وقال اللحياني: الرَّبداءُ السوداء؛ وقال مرة: هي التي ف سوادها نقط بيض أَو حمر؛ وقد ارْبَدَّ ارْبِداداً ورَبَّدَتِ الشاة ورَمَّدَت وذلك إِذا أَضرعت فترى في ضرعها لُمَع سوادٍ وبياض، وترَبَّدَ ضرعها إِذا رأَيت فيه لُمَعاً من سواد ببيا خفي والرَّبْداءُ من المعزى: السوادءُ المنقطة بحمرة وهي المنقطة الموسوم موضعَ النِّطاق منها بحمرة، وهي من شِيَاتِ المعز خاصة، وشاة ربداء: منقط بحمرة وبياض أَو سواد وارْبَدَّ وجهه وتَرَبَّدَ: احمرَّ حمرة فيها سواد عند الغضب والرُّبْدَةُ: غُبرة في الشفة؛ يقال: امرأَة رَبْداءُ ورجل أَرْبَدُ، ويقا للظليم:الأَرْيَدُ للونه والرُّبْدَةُ والرُّمْدَة: شبه الورقة تضرب إِلى السواد، وفي حديث حذيف حين ذكر الفتنة: أَيُّ قلب أُشرِبَها صار مُرْبَدّاً، وفي رواية مُرْبادّاً، هما من ارْبَدَّ وارْبادَّ وتَرَبَّد؛ ارْبِدادُ القلب من حي المعنى لا الصورة، فإِن لون القلب إِلى السواد ما هو، قال أَبو عبيدة الرُّبْدَةُ لَون بين السواد والغبرة، ومنه قيل للنعام: رِبْدٌ جمع رَبْداءَ وقال أَبو عدنان: المُرَبَّد المُوَلَّع بسواد وبياض، وقال ابن شميل: لم رآني تَرَبَّد لونه، وتربُّده: تلونه، تراه أَحمر مرة ومرة أَخضر ومر أَصفر، ويَترَبَّد لونه من الغضب أَي يتلوّن، والضرع يتربد لونه إِذا صا فيه لُمَعٌ؛ وأَنشد الليث في تَرَبَّدَ الضرع إِذا والد منها تَرَبَّد ضَرعُها جعلتُ لها السكينَ إِحدى القلائ وتَرَبَّد وجهه أَي تغير من الغضب، وقيل: صار كلون الرماد، ويقا ارْبَدَّ لونه كما يقال احمرَّ واحمارّ، وإِذا غضب الإِنسان تَرَبَّد وجه كأَنه يسودّ منه مواضع، وارْبَدَّ وجهه وارْمَدَّ إِذا تغير، وداهية رَبْداء أَي منكرة، وتَرَبَّد الرجل: تَعَبَّس، وفي الحديث: كان إِذا نزل علي الوحي ارْبَدَّ وجهه أَي تغير إِلى الغُبرة؛ وقيل: الرُّبْدة لون م السواد والغبرة، وفي حديث عمرو بن العاص: أَنه قام من عند عمر مُرْبَدَّ الوج في كلام أُسمعه، وترَبَّدت السماءُ: تغيمت والأَرْبَدُ: ضرب من الحيات خبيث، وقيل: ضرب من الحيات يَعَضُّ الإِبل وَرَبدَ الإِبل يَرْبُدُها رَبْداً: حبسها، والمِرْبَدُ: مَحْبِسُها وقيل: هي خشبة أَو عصا تعترض صدور الإِبل فتمنعها عن الخروج؛ قال عواصِيَ إِلاَّ ما جعلْتُ وراءَه عَصَا مِرْبَدٍ، تَغْشَى نُحوراً وأَذْرُع قيل: يعني بالمريد ههنا عصا جعلها معترضة على الباب تمنع الإِبل م الخروج، سماها مربداً لهذا؛ قال أَبو منصور: وقد أَنكر غيره ما قال، وقال أَراد عصا معترضة على باب المربد فأَضاف العصا المعترضة إِلى المربد لي أَن العصا مربد وقال غيره: الرَّبْد الحبس، والرابد: الخازن، والرابدة: الخازنة والمِربد: الموضع الذي تحبس فيه الإِبل وغيرها وفي حديث صالح بن عبد الله بن الزبير: أَنه كان يعمل رَبَداً بمكة الربد، بفتح الباء: الطين، والرَّبَّادُ: الطيَّان أَي بناءٌ من طي كالسِّكْر، قال: ويجوز أَن يكون من الرَّبْد الحبس لأَنه يحبس الماءَ ويرو بالزاي والنون، وسيأْتي ذكره؛ ومِرْبَد البصرة: مِن ذلك سمي لأَنهم كانو يحبسون فيه الإِبل؛ وقول الفرزدق عَشِيَّةَ سال المِرْبَدان، كلاهما عَجاجَة مَوْتٍ بالسيوفِ الصوار فإِنما سماه مجازاً لما يتصل به من مجاوره، ثم إِنه مع ذلك أَكده وإِ كان مجازاً، وقد يجوز أَن يكون سمي كل واحد من جانبيه مربداً وقا الجوهري في بيت الفرزدق: إِنه عنى به سكة المربد بالبصرة، والسكة التي تليها م ناحية بني تميم جعلهما المربدين، كما يقال الأَحْوصان وهما الأَحْو وعوف بن الأَحوص وفي حديث النبي، صلى الله عليه وسلم: أَن مسجده كا مِرْبَداً ليتيمين في حَجْر معاذ بن عَفْراء، فجعله للمسلمين فبناه رسول الله صلى الله عليه وسلم، مسجداً قال الأَصمعي: المِرْبد كل شيء حبست ب الإِبل والغنم، ولهذا قيل مِرْبد النعم الذي بالمدينة، وبه سمي مِرْبَ البصرة، إِنما كان موضع سوف الإِبل وكذلك كل ما كان من غير هذه المواضع أَيضا إِذا حُبست به الإِبل، وهو بكسر الميم وفتح الباء، من رَبَد بالمكا إِذا أَقام فيه؛ وفي الحديث: أَنه تَيَمَّمَ بِمِرْبد الغنم ورَبَد بالمكان يَرْبُدُ ربوداً إِذا أَقام به؛ وقال ابن الأَعرابي: ربده حبسه والمِرْبد: فضاء وراء البيوت يرتفق به والمِرْبد: كالحُجرة في الدار ومِرْب التمر: جَرِينه الذي يوضع فيه بعد الجداد لييبس؛ قال سيببويه: هو اس كالمَطْبَخ وإِنما مثله به لأَن الطبخ تيبيس؛ قال أَبو عبيد: والمربد أَيضا موضع التمر مثل الجرين، فالمربد بلغة أَهل الحجاز والجرين لهم أَيضاً والأَنْدَر لأَهل الشام، والبَيْدَر لأَهل العراق؛ قال الجوهري: وأَه المدينة يسمون الموضع الذي يجفف فيه التمر لينشف مربداً، وهو المِسْطَ والجرين في لغة أَهل نجد، والمربد للتمر كالبيدَر للحنطة؛ وفي الحديث: حت يقوم أَبو لبابة يسد ثعلب مِربده بإِزاره؛ يعني موضع تمره ورَبد الرجلُ إِذا كنز التمر في الربائد وهو الكراحات (* قوله «الكراحا إلخ» كذا بالأصل ولم نجده فيما بأيدينا من كتب اللغة ) وتمر رَبِيد نُضِّدَ في الجرار أَو في الحُب ثم نضح بالماء والرُّبَد: فِرِنحد السيف ورُبْد السيف: فرنده، هذلية؛ قال صخر الغي وصارِمٍ أُخْلِصَتْ خَشِيبَتُه أَبيضَ مَهْوٍ، في مَتْنِهِ رُبَ وسيف ذو رُبَد، بفتح الباء، إِذا كنت ترى فيه شبه غبار أَو مَدَبّ نم يكون في جوهره، وأَنشد بيت صخر الغي الهذلي وقال: الخشيبة الطبيع أَخلصتها المداوس والصقل ومهو: رقيق وأَربَدَ الرجل: أَفسد ماله ومتاعه وأَرْبَد: اسم رجل وأَربد بن ربيعة: أَخو لبيد الشاعر والرُّبيدان نبت المزيد | مصدر المعجم: لسان العرب |
|
ربدالرُّبْدَةُ: الغُبرة؛ وقيل: لون إِلى الغبرة، وقيل: الرُّبْدَة والرُّبْدُ في النعام سواد مختلط، وقيل هو أَن يكون لونها كله سواداً؛ ع اللحياني، ظليم أَرْبَدُ ونعامة ربداءُ ورَمْداءُ: لونها كلون الرما والجمع رُبْدٌ؛ وقال اللحياني: الرَّبداءُ السوداء؛ وقال مرة: هي التي ف سوادها نقط بيض أَو حمر؛ وقد ارْبَدَّ ارْبِداداً ورَبَّدَتِ الشاة ورَمَّدَت وذلك إِذا أَضرعت فترى في ضرعها لُمَع سوادٍ وبياض، وترَبَّدَ ضرعها إِذا رأَيت فيه لُمَعاً من سواد ببيا خفي والرَّبْداءُ من المعزى: السوادءُ... الرُّبْدَةُ: الغُبرة؛ وقيل: لون إِلى الغبرة، وقيل: الرُّبْدَة والرُّبْدُ في النعام سواد مختلط، وقيل هو أَن يكون لونها كله سواداً؛ ع اللحياني، ظليم أَرْبَدُ ونعامة ربداءُ ورَمْداءُ: لونها كلون الرما والجمع رُبْدٌ؛ وقال اللحياني: الرَّبداءُ السوداء؛ وقال مرة: هي التي ف سوادها نقط بيض أَو حمر؛ وقد ارْبَدَّ ارْبِداداً ورَبَّدَتِ الشاة ورَمَّدَت وذلك إِذا أَضرعت فترى في ضرعها لُمَع سوادٍ وبياض، وترَبَّدَ ضرعها إِذا رأَيت فيه لُمَعاً من سواد ببيا خفي والرَّبْداءُ من المعزى: السوادءُ المنقطة بحمرة وهي المنقطة الموسوم موضعَ النِّطاق منها بحمرة، وهي من شِيَاتِ المعز خاصة، وشاة ربداء: منقط بحمرة وبياض أَو سواد وارْبَدَّ وجهه وتَرَبَّدَ: احمرَّ حمرة فيها سواد عند الغضب والرُّبْدَةُ: غُبرة في الشفة؛ يقال: امرأَة رَبْداءُ ورجل أَرْبَدُ، ويقا للظليم:الأَرْيَدُ للونه والرُّبْدَةُ والرُّمْدَة: شبه الورقة تضرب إِلى السواد، وفي حديث حذيف حين ذكر الفتنة: أَيُّ قلب أُشرِبَها صار مُرْبَدّاً، وفي رواية مُرْبادّاً، هما من ارْبَدَّ وارْبادَّ وتَرَبَّد؛ ارْبِدادُ القلب من حي المعنى لا الصورة، فإِن لون القلب إِلى السواد ما هو، قال أَبو عبيدة الرُّبْدَةُ لَون بين السواد والغبرة، ومنه قيل للنعام: رِبْدٌ جمع رَبْداءَ وقال أَبو عدنان: المُرَبَّد المُوَلَّع بسواد وبياض، وقال ابن شميل: لم رآني تَرَبَّد لونه، وتربُّده: تلونه، تراه أَحمر مرة ومرة أَخضر ومر أَصفر، ويَترَبَّد لونه من الغضب أَي يتلوّن، والضرع يتربد لونه إِذا صا فيه لُمَعٌ؛ وأَنشد الليث في تَرَبَّدَ الضرع إِذا والد منها تَرَبَّد ضَرعُها جعلتُ لها السكينَ إِحدى القلائ وتَرَبَّد وجهه أَي تغير من الغضب، وقيل: صار كلون الرماد، ويقا ارْبَدَّ لونه كما يقال احمرَّ واحمارّ، وإِذا غضب الإِنسان تَرَبَّد وجه كأَنه يسودّ منه مواضع، وارْبَدَّ وجهه وارْمَدَّ إِذا تغير، وداهية رَبْداء أَي منكرة، وتَرَبَّد الرجل: تَعَبَّس، وفي الحديث: كان إِذا نزل علي الوحي ارْبَدَّ وجهه أَي تغير إِلى الغُبرة؛ وقيل: الرُّبْدة لون م السواد والغبرة، وفي حديث عمرو بن العاص: أَنه قام من عند عمر مُرْبَدَّ الوج في كلام أُسمعه، وترَبَّدت السماءُ: تغيمت والأَرْبَدُ: ضرب من الحيات خبيث، وقيل: ضرب من الحيات يَعَضُّ الإِبل وَرَبدَ الإِبل يَرْبُدُها رَبْداً: حبسها، والمِرْبَدُ: مَحْبِسُها وقيل: هي خشبة أَو عصا تعترض صدور الإِبل فتمنعها عن الخروج؛ قال عواصِيَ إِلاَّ ما جعلْتُ وراءَه عَصَا مِرْبَدٍ، تَغْشَى نُحوراً وأَذْرُع قيل: يعني بالمريد ههنا عصا جعلها معترضة على الباب تمنع الإِبل م الخروج، سماها مربداً لهذا؛ قال أَبو منصور: وقد أَنكر غيره ما قال، وقال أَراد عصا معترضة على باب المربد فأَضاف العصا المعترضة إِلى المربد لي أَن العصا مربد وقال غيره: الرَّبْد الحبس، والرابد: الخازن، والرابدة: الخازنة والمِربد: الموضع الذي تحبس فيه الإِبل وغيرها وفي حديث صالح بن عبد الله بن الزبير: أَنه كان يعمل رَبَداً بمكة الربد، بفتح الباء: الطين، والرَّبَّادُ: الطيَّان أَي بناءٌ من طي كالسِّكْر، قال: ويجوز أَن يكون من الرَّبْد الحبس لأَنه يحبس الماءَ ويرو بالزاي والنون، وسيأْتي ذكره؛ ومِرْبَد البصرة: مِن ذلك سمي لأَنهم كانو يحبسون فيه الإِبل؛ وقول الفرزدق عَشِيَّةَ سال المِرْبَدان، كلاهما عَجاجَة مَوْتٍ بالسيوفِ الصوار فإِنما سماه مجازاً لما يتصل به من مجاوره، ثم إِنه مع ذلك أَكده وإِ كان مجازاً، وقد يجوز أَن يكون سمي كل واحد من جانبيه مربداً وقا الجوهري في بيت الفرزدق: إِنه عنى به سكة المربد بالبصرة، والسكة التي تليها م ناحية بني تميم جعلهما المربدين، كما يقال الأَحْوصان وهما الأَحْو وعوف بن الأَحوص وفي حديث النبي، صلى الله عليه وسلم: أَن مسجده كا مِرْبَداً ليتيمين في حَجْر معاذ بن عَفْراء، فجعله للمسلمين فبناه رسول الله صلى الله عليه وسلم، مسجداً قال الأَصمعي: المِرْبد كل شيء حبست ب الإِبل والغنم، ولهذا قيل مِرْبد النعم الذي بالمدينة، وبه سمي مِرْبَ البصرة، إِنما كان موضع سوف الإِبل وكذلك كل ما كان من غير هذه المواضع أَيضا إِذا حُبست به الإِبل، وهو بكسر الميم وفتح الباء، من رَبَد بالمكا إِذا أَقام فيه؛ وفي الحديث: أَنه تَيَمَّمَ بِمِرْبد الغنم ورَبَد بالمكان يَرْبُدُ ربوداً إِذا أَقام به؛ وقال ابن الأَعرابي: ربده حبسه والمِرْبد: فضاء وراء البيوت يرتفق به والمِرْبد: كالحُجرة في الدار ومِرْب التمر: جَرِينه الذي يوضع فيه بعد الجداد لييبس؛ قال سيببويه: هو اس كالمَطْبَخ وإِنما مثله به لأَن الطبخ تيبيس؛ قال أَبو عبيد: والمربد أَيضا موضع التمر مثل الجرين، فالمربد بلغة أَهل الحجاز والجرين لهم أَيضاً والأَنْدَر لأَهل الشام، والبَيْدَر لأَهل العراق؛ قال الجوهري: وأَه المدينة يسمون الموضع الذي يجفف فيه التمر لينشف مربداً، وهو المِسْطَ والجرين في لغة أَهل نجد، والمربد للتمر كالبيدَر للحنطة؛ وفي الحديث: حت يقوم أَبو لبابة يسد ثعلب مِربده بإِزاره؛ يعني موضع تمره ورَبد الرجلُ إِذا كنز التمر في الربائد وهو الكراحات (* قوله «الكراحا إلخ» كذا بالأصل ولم نجده فيما بأيدينا من كتب اللغة ) وتمر رَبِيد نُضِّدَ في الجرار أَو في الحُب ثم نضح بالماء والرُّبَد: فِرِنحد السيف ورُبْد السيف: فرنده، هذلية؛ قال صخر الغي وصارِمٍ أُخْلِصَتْ خَشِيبَتُه أَبيضَ مَهْوٍ، في مَتْنِهِ رُبَ وسيف ذو رُبَد، بفتح الباء، إِذا كنت ترى فيه شبه غبار أَو مَدَبّ نم يكون في جوهره، وأَنشد بيت صخر الغي الهذلي وقال: الخشيبة الطبيع أَخلصتها المداوس والصقل ومهو: رقيق وأَربَدَ الرجل: أَفسد ماله ومتاعه وأَرْبَد: اسم رجل وأَربد بن ربيعة: أَخو لبيد الشاعر والرُّبيدان نبت المزيد | مصدر المعجم: لسان العرب |
|
ربدالرُّبْدَةُ: الغُبرة؛ وقيل: لون إِلى الغبرة، وقيل: الرُّبْدَة والرُّبْدُ في النعام سواد مختلط، وقيل هو أَن يكون لونها كله سواداً؛ ع اللحياني، ظليم أَرْبَدُ ونعامة ربداءُ ورَمْداءُ: لونها كلون الرما والجمع رُبْدٌ؛ وقال اللحياني: الرَّبداءُ السوداء؛ وقال مرة: هي التي ف سوادها نقط بيض أَو حمر؛ وقد ارْبَدَّ ارْبِداداً ورَبَّدَتِ الشاة ورَمَّدَت وذلك إِذا أَضرعت فترى في ضرعها لُمَع سوادٍ وبياض، وترَبَّدَ ضرعها إِذا رأَيت فيه لُمَعاً من سواد ببيا خفي والرَّبْداءُ من المعزى: السوادءُ... الرُّبْدَةُ: الغُبرة؛ وقيل: لون إِلى الغبرة، وقيل: الرُّبْدَة والرُّبْدُ في النعام سواد مختلط، وقيل هو أَن يكون لونها كله سواداً؛ ع اللحياني، ظليم أَرْبَدُ ونعامة ربداءُ ورَمْداءُ: لونها كلون الرما والجمع رُبْدٌ؛ وقال اللحياني: الرَّبداءُ السوداء؛ وقال مرة: هي التي ف سوادها نقط بيض أَو حمر؛ وقد ارْبَدَّ ارْبِداداً ورَبَّدَتِ الشاة ورَمَّدَت وذلك إِذا أَضرعت فترى في ضرعها لُمَع سوادٍ وبياض، وترَبَّدَ ضرعها إِذا رأَيت فيه لُمَعاً من سواد ببيا خفي والرَّبْداءُ من المعزى: السوادءُ المنقطة بحمرة وهي المنقطة الموسوم موضعَ النِّطاق منها بحمرة، وهي من شِيَاتِ المعز خاصة، وشاة ربداء: منقط بحمرة وبياض أَو سواد وارْبَدَّ وجهه وتَرَبَّدَ: احمرَّ حمرة فيها سواد عند الغضب والرُّبْدَةُ: غُبرة في الشفة؛ يقال: امرأَة رَبْداءُ ورجل أَرْبَدُ، ويقا للظليم:الأَرْيَدُ للونه والرُّبْدَةُ والرُّمْدَة: شبه الورقة تضرب إِلى السواد، وفي حديث حذيف حين ذكر الفتنة: أَيُّ قلب أُشرِبَها صار مُرْبَدّاً، وفي رواية مُرْبادّاً، هما من ارْبَدَّ وارْبادَّ وتَرَبَّد؛ ارْبِدادُ القلب من حي المعنى لا الصورة، فإِن لون القلب إِلى السواد ما هو، قال أَبو عبيدة الرُّبْدَةُ لَون بين السواد والغبرة، ومنه قيل للنعام: رِبْدٌ جمع رَبْداءَ وقال أَبو عدنان: المُرَبَّد المُوَلَّع بسواد وبياض، وقال ابن شميل: لم رآني تَرَبَّد لونه، وتربُّده: تلونه، تراه أَحمر مرة ومرة أَخضر ومر أَصفر، ويَترَبَّد لونه من الغضب أَي يتلوّن، والضرع يتربد لونه إِذا صا فيه لُمَعٌ؛ وأَنشد الليث في تَرَبَّدَ الضرع إِذا والد منها تَرَبَّد ضَرعُها جعلتُ لها السكينَ إِحدى القلائ وتَرَبَّد وجهه أَي تغير من الغضب، وقيل: صار كلون الرماد، ويقا ارْبَدَّ لونه كما يقال احمرَّ واحمارّ، وإِذا غضب الإِنسان تَرَبَّد وجه كأَنه يسودّ منه مواضع، وارْبَدَّ وجهه وارْمَدَّ إِذا تغير، وداهية رَبْداء أَي منكرة، وتَرَبَّد الرجل: تَعَبَّس، وفي الحديث: كان إِذا نزل علي الوحي ارْبَدَّ وجهه أَي تغير إِلى الغُبرة؛ وقيل: الرُّبْدة لون م السواد والغبرة، وفي حديث عمرو بن العاص: أَنه قام من عند عمر مُرْبَدَّ الوج في كلام أُسمعه، وترَبَّدت السماءُ: تغيمت والأَرْبَدُ: ضرب من الحيات خبيث، وقيل: ضرب من الحيات يَعَضُّ الإِبل وَرَبدَ الإِبل يَرْبُدُها رَبْداً: حبسها، والمِرْبَدُ: مَحْبِسُها وقيل: هي خشبة أَو عصا تعترض صدور الإِبل فتمنعها عن الخروج؛ قال عواصِيَ إِلاَّ ما جعلْتُ وراءَه عَصَا مِرْبَدٍ، تَغْشَى نُحوراً وأَذْرُع قيل: يعني بالمريد ههنا عصا جعلها معترضة على الباب تمنع الإِبل م الخروج، سماها مربداً لهذا؛ قال أَبو منصور: وقد أَنكر غيره ما قال، وقال أَراد عصا معترضة على باب المربد فأَضاف العصا المعترضة إِلى المربد لي أَن العصا مربد وقال غيره: الرَّبْد الحبس، والرابد: الخازن، والرابدة: الخازنة والمِربد: الموضع الذي تحبس فيه الإِبل وغيرها وفي حديث صالح بن عبد الله بن الزبير: أَنه كان يعمل رَبَداً بمكة الربد، بفتح الباء: الطين، والرَّبَّادُ: الطيَّان أَي بناءٌ من طي كالسِّكْر، قال: ويجوز أَن يكون من الرَّبْد الحبس لأَنه يحبس الماءَ ويرو بالزاي والنون، وسيأْتي ذكره؛ ومِرْبَد البصرة: مِن ذلك سمي لأَنهم كانو يحبسون فيه الإِبل؛ وقول الفرزدق عَشِيَّةَ سال المِرْبَدان، كلاهما عَجاجَة مَوْتٍ بالسيوفِ الصوار فإِنما سماه مجازاً لما يتصل به من مجاوره، ثم إِنه مع ذلك أَكده وإِ كان مجازاً، وقد يجوز أَن يكون سمي كل واحد من جانبيه مربداً وقا الجوهري في بيت الفرزدق: إِنه عنى به سكة المربد بالبصرة، والسكة التي تليها م ناحية بني تميم جعلهما المربدين، كما يقال الأَحْوصان وهما الأَحْو وعوف بن الأَحوص وفي حديث النبي، صلى الله عليه وسلم: أَن مسجده كا مِرْبَداً ليتيمين في حَجْر معاذ بن عَفْراء، فجعله للمسلمين فبناه رسول الله صلى الله عليه وسلم، مسجداً قال الأَصمعي: المِرْبد كل شيء حبست ب الإِبل والغنم، ولهذا قيل مِرْبد النعم الذي بالمدينة، وبه سمي مِرْبَ البصرة، إِنما كان موضع سوف الإِبل وكذلك كل ما كان من غير هذه المواضع أَيضا إِذا حُبست به الإِبل، وهو بكسر الميم وفتح الباء، من رَبَد بالمكا إِذا أَقام فيه؛ وفي الحديث: أَنه تَيَمَّمَ بِمِرْبد الغنم ورَبَد بالمكان يَرْبُدُ ربوداً إِذا أَقام به؛ وقال ابن الأَعرابي: ربده حبسه والمِرْبد: فضاء وراء البيوت يرتفق به والمِرْبد: كالحُجرة في الدار ومِرْب التمر: جَرِينه الذي يوضع فيه بعد الجداد لييبس؛ قال سيببويه: هو اس كالمَطْبَخ وإِنما مثله به لأَن الطبخ تيبيس؛ قال أَبو عبيد: والمربد أَيضا موضع التمر مثل الجرين، فالمربد بلغة أَهل الحجاز والجرين لهم أَيضاً والأَنْدَر لأَهل الشام، والبَيْدَر لأَهل العراق؛ قال الجوهري: وأَه المدينة يسمون الموضع الذي يجفف فيه التمر لينشف مربداً، وهو المِسْطَ والجرين في لغة أَهل نجد، والمربد للتمر كالبيدَر للحنطة؛ وفي الحديث: حت يقوم أَبو لبابة يسد ثعلب مِربده بإِزاره؛ يعني موضع تمره ورَبد الرجلُ إِذا كنز التمر في الربائد وهو الكراحات (* قوله «الكراحا إلخ» كذا بالأصل ولم نجده فيما بأيدينا من كتب اللغة ) وتمر رَبِيد نُضِّدَ في الجرار أَو في الحُب ثم نضح بالماء والرُّبَد: فِرِنحد السيف ورُبْد السيف: فرنده، هذلية؛ قال صخر الغي وصارِمٍ أُخْلِصَتْ خَشِيبَتُه أَبيضَ مَهْوٍ، في مَتْنِهِ رُبَ وسيف ذو رُبَد، بفتح الباء، إِذا كنت ترى فيه شبه غبار أَو مَدَبّ نم يكون في جوهره، وأَنشد بيت صخر الغي الهذلي وقال: الخشيبة الطبيع أَخلصتها المداوس والصقل ومهو: رقيق وأَربَدَ الرجل: أَفسد ماله ومتاعه وأَرْبَد: اسم رجل وأَربد بن ربيعة: أَخو لبيد الشاعر والرُّبيدان نبت المزيد | مصدر المعجم: لسان العرب |
|
ربدالرُّبْدَةُ: الغُبرة؛ وقيل: لون إِلى الغبرة، وقيل: الرُّبْدَة والرُّبْدُ في النعام سواد مختلط، وقيل هو أَن يكون لونها كله سواداً؛ ع اللحياني، ظليم أَرْبَدُ ونعامة ربداءُ ورَمْداءُ: لونها كلون الرما والجمع رُبْدٌ؛ وقال اللحياني: الرَّبداءُ السوداء؛ وقال مرة: هي التي ف سوادها نقط بيض أَو حمر؛ وقد ارْبَدَّ ارْبِداداً ورَبَّدَتِ الشاة ورَمَّدَت وذلك إِذا أَضرعت فترى في ضرعها لُمَع سوادٍ وبياض، وترَبَّدَ ضرعها إِذا رأَيت فيه لُمَعاً من سواد ببيا خفي والرَّبْداءُ من المعزى: السوادءُ... الرُّبْدَةُ: الغُبرة؛ وقيل: لون إِلى الغبرة، وقيل: الرُّبْدَة والرُّبْدُ في النعام سواد مختلط، وقيل هو أَن يكون لونها كله سواداً؛ ع اللحياني، ظليم أَرْبَدُ ونعامة ربداءُ ورَمْداءُ: لونها كلون الرما والجمع رُبْدٌ؛ وقال اللحياني: الرَّبداءُ السوداء؛ وقال مرة: هي التي ف سوادها نقط بيض أَو حمر؛ وقد ارْبَدَّ ارْبِداداً ورَبَّدَتِ الشاة ورَمَّدَت وذلك إِذا أَضرعت فترى في ضرعها لُمَع سوادٍ وبياض، وترَبَّدَ ضرعها إِذا رأَيت فيه لُمَعاً من سواد ببيا خفي والرَّبْداءُ من المعزى: السوادءُ المنقطة بحمرة وهي المنقطة الموسوم موضعَ النِّطاق منها بحمرة، وهي من شِيَاتِ المعز خاصة، وشاة ربداء: منقط بحمرة وبياض أَو سواد وارْبَدَّ وجهه وتَرَبَّدَ: احمرَّ حمرة فيها سواد عند الغضب والرُّبْدَةُ: غُبرة في الشفة؛ يقال: امرأَة رَبْداءُ ورجل أَرْبَدُ، ويقا للظليم:الأَرْيَدُ للونه والرُّبْدَةُ والرُّمْدَة: شبه الورقة تضرب إِلى السواد، وفي حديث حذيف حين ذكر الفتنة: أَيُّ قلب أُشرِبَها صار مُرْبَدّاً، وفي رواية مُرْبادّاً، هما من ارْبَدَّ وارْبادَّ وتَرَبَّد؛ ارْبِدادُ القلب من حي المعنى لا الصورة، فإِن لون القلب إِلى السواد ما هو، قال أَبو عبيدة الرُّبْدَةُ لَون بين السواد والغبرة، ومنه قيل للنعام: رِبْدٌ جمع رَبْداءَ وقال أَبو عدنان: المُرَبَّد المُوَلَّع بسواد وبياض، وقال ابن شميل: لم رآني تَرَبَّد لونه، وتربُّده: تلونه، تراه أَحمر مرة ومرة أَخضر ومر أَصفر، ويَترَبَّد لونه من الغضب أَي يتلوّن، والضرع يتربد لونه إِذا صا فيه لُمَعٌ؛ وأَنشد الليث في تَرَبَّدَ الضرع إِذا والد منها تَرَبَّد ضَرعُها جعلتُ لها السكينَ إِحدى القلائ وتَرَبَّد وجهه أَي تغير من الغضب، وقيل: صار كلون الرماد، ويقا ارْبَدَّ لونه كما يقال احمرَّ واحمارّ، وإِذا غضب الإِنسان تَرَبَّد وجه كأَنه يسودّ منه مواضع، وارْبَدَّ وجهه وارْمَدَّ إِذا تغير، وداهية رَبْداء أَي منكرة، وتَرَبَّد الرجل: تَعَبَّس، وفي الحديث: كان إِذا نزل علي الوحي ارْبَدَّ وجهه أَي تغير إِلى الغُبرة؛ وقيل: الرُّبْدة لون م السواد والغبرة، وفي حديث عمرو بن العاص: أَنه قام من عند عمر مُرْبَدَّ الوج في كلام أُسمعه، وترَبَّدت السماءُ: تغيمت والأَرْبَدُ: ضرب من الحيات خبيث، وقيل: ضرب من الحيات يَعَضُّ الإِبل وَرَبدَ الإِبل يَرْبُدُها رَبْداً: حبسها، والمِرْبَدُ: مَحْبِسُها وقيل: هي خشبة أَو عصا تعترض صدور الإِبل فتمنعها عن الخروج؛ قال عواصِيَ إِلاَّ ما جعلْتُ وراءَه عَصَا مِرْبَدٍ، تَغْشَى نُحوراً وأَذْرُع قيل: يعني بالمريد ههنا عصا جعلها معترضة على الباب تمنع الإِبل م الخروج، سماها مربداً لهذا؛ قال أَبو منصور: وقد أَنكر غيره ما قال، وقال أَراد عصا معترضة على باب المربد فأَضاف العصا المعترضة إِلى المربد لي أَن العصا مربد وقال غيره: الرَّبْد الحبس، والرابد: الخازن، والرابدة: الخازنة والمِربد: الموضع الذي تحبس فيه الإِبل وغيرها وفي حديث صالح بن عبد الله بن الزبير: أَنه كان يعمل رَبَداً بمكة الربد، بفتح الباء: الطين، والرَّبَّادُ: الطيَّان أَي بناءٌ من طي كالسِّكْر، قال: ويجوز أَن يكون من الرَّبْد الحبس لأَنه يحبس الماءَ ويرو بالزاي والنون، وسيأْتي ذكره؛ ومِرْبَد البصرة: مِن ذلك سمي لأَنهم كانو يحبسون فيه الإِبل؛ وقول الفرزدق عَشِيَّةَ سال المِرْبَدان، كلاهما عَجاجَة مَوْتٍ بالسيوفِ الصوار فإِنما سماه مجازاً لما يتصل به من مجاوره، ثم إِنه مع ذلك أَكده وإِ كان مجازاً، وقد يجوز أَن يكون سمي كل واحد من جانبيه مربداً وقا الجوهري في بيت الفرزدق: إِنه عنى به سكة المربد بالبصرة، والسكة التي تليها م ناحية بني تميم جعلهما المربدين، كما يقال الأَحْوصان وهما الأَحْو وعوف بن الأَحوص وفي حديث النبي، صلى الله عليه وسلم: أَن مسجده كا مِرْبَداً ليتيمين في حَجْر معاذ بن عَفْراء، فجعله للمسلمين فبناه رسول الله صلى الله عليه وسلم، مسجداً قال الأَصمعي: المِرْبد كل شيء حبست ب الإِبل والغنم، ولهذا قيل مِرْبد النعم الذي بالمدينة، وبه سمي مِرْبَ البصرة، إِنما كان موضع سوف الإِبل وكذلك كل ما كان من غير هذه المواضع أَيضا إِذا حُبست به الإِبل، وهو بكسر الميم وفتح الباء، من رَبَد بالمكا إِذا أَقام فيه؛ وفي الحديث: أَنه تَيَمَّمَ بِمِرْبد الغنم ورَبَد بالمكان يَرْبُدُ ربوداً إِذا أَقام به؛ وقال ابن الأَعرابي: ربده حبسه والمِرْبد: فضاء وراء البيوت يرتفق به والمِرْبد: كالحُجرة في الدار ومِرْب التمر: جَرِينه الذي يوضع فيه بعد الجداد لييبس؛ قال سيببويه: هو اس كالمَطْبَخ وإِنما مثله به لأَن الطبخ تيبيس؛ قال أَبو عبيد: والمربد أَيضا موضع التمر مثل الجرين، فالمربد بلغة أَهل الحجاز والجرين لهم أَيضاً والأَنْدَر لأَهل الشام، والبَيْدَر لأَهل العراق؛ قال الجوهري: وأَه المدينة يسمون الموضع الذي يجفف فيه التمر لينشف مربداً، وهو المِسْطَ والجرين في لغة أَهل نجد، والمربد للتمر كالبيدَر للحنطة؛ وفي الحديث: حت يقوم أَبو لبابة يسد ثعلب مِربده بإِزاره؛ يعني موضع تمره ورَبد الرجلُ إِذا كنز التمر في الربائد وهو الكراحات (* قوله «الكراحا إلخ» كذا بالأصل ولم نجده فيما بأيدينا من كتب اللغة ) وتمر رَبِيد نُضِّدَ في الجرار أَو في الحُب ثم نضح بالماء والرُّبَد: فِرِنحد السيف ورُبْد السيف: فرنده، هذلية؛ قال صخر الغي وصارِمٍ أُخْلِصَتْ خَشِيبَتُه أَبيضَ مَهْوٍ، في مَتْنِهِ رُبَ وسيف ذو رُبَد، بفتح الباء، إِذا كنت ترى فيه شبه غبار أَو مَدَبّ نم يكون في جوهره، وأَنشد بيت صخر الغي الهذلي وقال: الخشيبة الطبيع أَخلصتها المداوس والصقل ومهو: رقيق وأَربَدَ الرجل: أَفسد ماله ومتاعه وأَرْبَد: اسم رجل وأَربد بن ربيعة: أَخو لبيد الشاعر والرُّبيدان نبت المزيد | مصدر المعجم: لسان العرب |
|
ربدالرُّبْدَةُ: الغُبرة؛ وقيل: لون إِلى الغبرة، وقيل: الرُّبْدَة والرُّبْدُ في النعام سواد مختلط، وقيل هو أَن يكون لونها كله سواداً؛ ع اللحياني، ظليم أَرْبَدُ ونعامة ربداءُ ورَمْداءُ: لونها كلون الرما والجمع رُبْدٌ؛ وقال اللحياني: الرَّبداءُ السوداء؛ وقال مرة: هي التي ف سوادها نقط بيض أَو حمر؛ وقد ارْبَدَّ ارْبِداداً ورَبَّدَتِ الشاة ورَمَّدَت وذلك إِذا أَضرعت فترى في ضرعها لُمَع سوادٍ وبياض، وترَبَّدَ ضرعها إِذا رأَيت فيه لُمَعاً من سواد ببيا خفي والرَّبْداءُ من المعزى: السوادءُ... الرُّبْدَةُ: الغُبرة؛ وقيل: لون إِلى الغبرة، وقيل: الرُّبْدَة والرُّبْدُ في النعام سواد مختلط، وقيل هو أَن يكون لونها كله سواداً؛ ع اللحياني، ظليم أَرْبَدُ ونعامة ربداءُ ورَمْداءُ: لونها كلون الرما والجمع رُبْدٌ؛ وقال اللحياني: الرَّبداءُ السوداء؛ وقال مرة: هي التي ف سوادها نقط بيض أَو حمر؛ وقد ارْبَدَّ ارْبِداداً ورَبَّدَتِ الشاة ورَمَّدَت وذلك إِذا أَضرعت فترى في ضرعها لُمَع سوادٍ وبياض، وترَبَّدَ ضرعها إِذا رأَيت فيه لُمَعاً من سواد ببيا خفي والرَّبْداءُ من المعزى: السوادءُ المنقطة بحمرة وهي المنقطة الموسوم موضعَ النِّطاق منها بحمرة، وهي من شِيَاتِ المعز خاصة، وشاة ربداء: منقط بحمرة وبياض أَو سواد وارْبَدَّ وجهه وتَرَبَّدَ: احمرَّ حمرة فيها سواد عند الغضب والرُّبْدَةُ: غُبرة في الشفة؛ يقال: امرأَة رَبْداءُ ورجل أَرْبَدُ، ويقا للظليم:الأَرْيَدُ للونه والرُّبْدَةُ والرُّمْدَة: شبه الورقة تضرب إِلى السواد، وفي حديث حذيف حين ذكر الفتنة: أَيُّ قلب أُشرِبَها صار مُرْبَدّاً، وفي رواية مُرْبادّاً، هما من ارْبَدَّ وارْبادَّ وتَرَبَّد؛ ارْبِدادُ القلب من حي المعنى لا الصورة، فإِن لون القلب إِلى السواد ما هو، قال أَبو عبيدة الرُّبْدَةُ لَون بين السواد والغبرة، ومنه قيل للنعام: رِبْدٌ جمع رَبْداءَ وقال أَبو عدنان: المُرَبَّد المُوَلَّع بسواد وبياض، وقال ابن شميل: لم رآني تَرَبَّد لونه، وتربُّده: تلونه، تراه أَحمر مرة ومرة أَخضر ومر أَصفر، ويَترَبَّد لونه من الغضب أَي يتلوّن، والضرع يتربد لونه إِذا صا فيه لُمَعٌ؛ وأَنشد الليث في تَرَبَّدَ الضرع إِذا والد منها تَرَبَّد ضَرعُها جعلتُ لها السكينَ إِحدى القلائ وتَرَبَّد وجهه أَي تغير من الغضب، وقيل: صار كلون الرماد، ويقا ارْبَدَّ لونه كما يقال احمرَّ واحمارّ، وإِذا غضب الإِنسان تَرَبَّد وجه كأَنه يسودّ منه مواضع، وارْبَدَّ وجهه وارْمَدَّ إِذا تغير، وداهية رَبْداء أَي منكرة، وتَرَبَّد الرجل: تَعَبَّس، وفي الحديث: كان إِذا نزل علي الوحي ارْبَدَّ وجهه أَي تغير إِلى الغُبرة؛ وقيل: الرُّبْدة لون م السواد والغبرة، وفي حديث عمرو بن العاص: أَنه قام من عند عمر مُرْبَدَّ الوج في كلام أُسمعه، وترَبَّدت السماءُ: تغيمت والأَرْبَدُ: ضرب من الحيات خبيث، وقيل: ضرب من الحيات يَعَضُّ الإِبل وَرَبدَ الإِبل يَرْبُدُها رَبْداً: حبسها، والمِرْبَدُ: مَحْبِسُها وقيل: هي خشبة أَو عصا تعترض صدور الإِبل فتمنعها عن الخروج؛ قال عواصِيَ إِلاَّ ما جعلْتُ وراءَه عَصَا مِرْبَدٍ، تَغْشَى نُحوراً وأَذْرُع قيل: يعني بالمريد ههنا عصا جعلها معترضة على الباب تمنع الإِبل م الخروج، سماها مربداً لهذا؛ قال أَبو منصور: وقد أَنكر غيره ما قال، وقال أَراد عصا معترضة على باب المربد فأَضاف العصا المعترضة إِلى المربد لي أَن العصا مربد وقال غيره: الرَّبْد الحبس، والرابد: الخازن، والرابدة: الخازنة والمِربد: الموضع الذي تحبس فيه الإِبل وغيرها وفي حديث صالح بن عبد الله بن الزبير: أَنه كان يعمل رَبَداً بمكة الربد، بفتح الباء: الطين، والرَّبَّادُ: الطيَّان أَي بناءٌ من طي كالسِّكْر، قال: ويجوز أَن يكون من الرَّبْد الحبس لأَنه يحبس الماءَ ويرو بالزاي والنون، وسيأْتي ذكره؛ ومِرْبَد البصرة: مِن ذلك سمي لأَنهم كانو يحبسون فيه الإِبل؛ وقول الفرزدق عَشِيَّةَ سال المِرْبَدان، كلاهما عَجاجَة مَوْتٍ بالسيوفِ الصوار فإِنما سماه مجازاً لما يتصل به من مجاوره، ثم إِنه مع ذلك أَكده وإِ كان مجازاً، وقد يجوز أَن يكون سمي كل واحد من جانبيه مربداً وقا الجوهري في بيت الفرزدق: إِنه عنى به سكة المربد بالبصرة، والسكة التي تليها م ناحية بني تميم جعلهما المربدين، كما يقال الأَحْوصان وهما الأَحْو وعوف بن الأَحوص وفي حديث النبي، صلى الله عليه وسلم: أَن مسجده كا مِرْبَداً ليتيمين في حَجْر معاذ بن عَفْراء، فجعله للمسلمين فبناه رسول الله صلى الله عليه وسلم، مسجداً قال الأَصمعي: المِرْبد كل شيء حبست ب الإِبل والغنم، ولهذا قيل مِرْبد النعم الذي بالمدينة، وبه سمي مِرْبَ البصرة، إِنما كان موضع سوف الإِبل وكذلك كل ما كان من غير هذه المواضع أَيضا إِذا حُبست به الإِبل، وهو بكسر الميم وفتح الباء، من رَبَد بالمكا إِذا أَقام فيه؛ وفي الحديث: أَنه تَيَمَّمَ بِمِرْبد الغنم ورَبَد بالمكان يَرْبُدُ ربوداً إِذا أَقام به؛ وقال ابن الأَعرابي: ربده حبسه والمِرْبد: فضاء وراء البيوت يرتفق به والمِرْبد: كالحُجرة في الدار ومِرْب التمر: جَرِينه الذي يوضع فيه بعد الجداد لييبس؛ قال سيببويه: هو اس كالمَطْبَخ وإِنما مثله به لأَن الطبخ تيبيس؛ قال أَبو عبيد: والمربد أَيضا موضع التمر مثل الجرين، فالمربد بلغة أَهل الحجاز والجرين لهم أَيضاً والأَنْدَر لأَهل الشام، والبَيْدَر لأَهل العراق؛ قال الجوهري: وأَه المدينة يسمون الموضع الذي يجفف فيه التمر لينشف مربداً، وهو المِسْطَ والجرين في لغة أَهل نجد، والمربد للتمر كالبيدَر للحنطة؛ وفي الحديث: حت يقوم أَبو لبابة يسد ثعلب مِربده بإِزاره؛ يعني موضع تمره ورَبد الرجلُ إِذا كنز التمر في الربائد وهو الكراحات (* قوله «الكراحا إلخ» كذا بالأصل ولم نجده فيما بأيدينا من كتب اللغة ) وتمر رَبِيد نُضِّدَ في الجرار أَو في الحُب ثم نضح بالماء والرُّبَد: فِرِنحد السيف ورُبْد السيف: فرنده، هذلية؛ قال صخر الغي وصارِمٍ أُخْلِصَتْ خَشِيبَتُه أَبيضَ مَهْوٍ، في مَتْنِهِ رُبَ وسيف ذو رُبَد، بفتح الباء، إِذا كنت ترى فيه شبه غبار أَو مَدَبّ نم يكون في جوهره، وأَنشد بيت صخر الغي الهذلي وقال: الخشيبة الطبيع أَخلصتها المداوس والصقل ومهو: رقيق وأَربَدَ الرجل: أَفسد ماله ومتاعه وأَرْبَد: اسم رجل وأَربد بن ربيعة: أَخو لبيد الشاعر والرُّبيدان نبت المزيد | مصدر المعجم: لسان العرب |
|
رُبَدٌ[ر ب د]. :-رُبَدُ السَّيْفِ :- : جَوْهَرُهُ، أوْ وَشْيُهُ، أَوْ مَاؤُهُ الَّذِي يَجْرِي فِيهِ. | مصدر المعجم: الغني |
|