تعريف و معنى قرز في معجم العلم لمعاني الكلمات

القُرْزُومُ: سِندان الحدّاد، والفاء أَعلى
قال ابن بري: قال اب القطاع وهو أَيضاً الإِزْمِيل، ويسمي عبد القيس المِرْطَ والمِئزر قُرْزُوماً؛ قال ابن دريد: وأَحسبه معرباً ورجل مُقَرْزَم: قصير مجتمع
والمُقَرْزَم: القصير النسب؛ قال الطرماح إِلى الأَبطالِ من سَبَإٍ تَنَمَّت مَناسِبُ منه غَيْرُ مُقَرْزَما أَي غير لَئيمات من القُرْزُوم
والقِرْزام: الشاعر الدُّون
يقال: ه يُقَرْزِم الشِّعر؛ وأَنشد ابن بري للقطامي إِنَّ رِزاماً عَرَّها قِرْزامُها قُلْفٌ على زِبابِها كِمامُه ابن الأَعرابي: القُرْزُوم، بالقاف، الخشبة التي يحذو عليها الحَذّاء وجمعها القَرازِيم
قال ابن السكيت: القُرْزُوم والفُرْزُوم كأَنهم لغتان، قال الجوهري: ذكر ابن دريد أَن القُرْزُوم، بالقاف مضمومة، لو الإِسكاف المدوّر وتشبه به كِرْكِرة البعير، قال: وهو بالفاء أَعلى

القُرْزُومُ: سِندان الحدّاد، والفاء أَعلى
قال ابن بري: قال اب القطاع وهو أَيضاً الإِزْمِيل، ويسمي عبد القيس المِرْطَ والمِئزر قُرْزُوماً؛ قال ابن دريد: وأَحسبه معرباً ورجل مُقَرْزَم: قصير مجتمع
والمُقَرْزَم: القصير النسب؛ قال الطرماح إِلى الأَبطالِ من سَبَإٍ تَنَمَّت مَناسِبُ منه غَيْرُ مُقَرْزَما أَي غير لَئيمات من القُرْزُوم
والقِرْزام: الشاعر الدُّون
يقال: ه يُقَرْزِم الشِّعر؛ وأَنشد ابن بري للقطامي إِنَّ رِزاماً عَرَّها قِرْزامُها قُلْفٌ على زِبابِها كِمامُه ابن الأَعرابي: القُرْزُوم، بالقاف، الخشبة التي يحذو عليها الحَذّاء وجمعها القَرازِيم
قال ابن السكيت: القُرْزُوم والفُرْزُوم كأَنهم لغتان، قال الجوهري: ذكر ابن دريد أَن القُرْزُوم، بالقاف مضمومة، لو الإِسكاف المدوّر وتشبه به كِرْكِرة البعير، قال: وهو بالفاء أَعلى

الكَبْل: قَيْد ضخم
ابن سيده: الكَبْل والكِبْل القَيْد من أَي شيء كان، وقيل: هو أَعظم ما يكون من الأَقْياد، وجمعهما كُبُول
يقال كَبَلْت الأَسير وكَبَّلْته إِذا قيَّدته، فهو مَكْبُول ومُكَبَّل
وقا أَبو عمرو: هو القَيْد والكَبْل والنِّكْل والوَلْمُ والقُرْزُ والمَكْبُول: المحبوس
وفي الحديث: ضَحِكْت من قوم يؤْتى بهم إِلى الجنة في كَبْ الحديد
وفي حديث أَبي مرثَد: ففُكَّت عنه أَكْبُله؛ هي جمع قِلَّة للكَبْ القَيْدِ؛ وفي قصيد كعب بن زهير مُتَيَّم إِثْرَها لم يُفْدَ مَكْبول أَي مقيَّد
وكَبَله يَكْبِله كَبْلاً وكَبَّلَه وكَبَله كبْلاً: ( قوله «وكَبَله كَبْلاً» تكرار لما سبق الكلام عليه) حَبسه في سجن أَو غيره وأَصله من الكَبْل؛ قال: (* قوله «من الكبل قال» هكذا في الأصل ولعله م الكبل القيد قال إلخ نظير ما يأتي بعده) إِذا كنتَ في دارٍ يُهِينُكَ أَهلُها ولم تَكُ مَكْبُولاً بها، فتحوَّ وفي حديث عثمان: إِذا وقعت السُّهْمان فلا مُكابَلة؛ قال أَبو عبيد تكون المُكابَلة بمعنيين: تكون من الحَبْس، يقول إِذا حُدَّتِ الحُدودُ فل يُحْبَس أَحد عن حقِّه، وأَصله من الكَبْل القَيْد، قال الأَصمعي والوجهُ الآخر أَن تكون المُكابَلة مقلوبة من المُباكَلة أَو المُلابكة وه الاختلاط؛ وقال أَبو عبيدة: هو من المكَبْل ومعناه الحبس عن حقه، ولم يذك الوجه الآخر؛ قال أَبو عبيد: وهذا عندي هو الصواب، والتفسير الآخر غل لأَنه لو كان من بَكَلْت أَو لَبَكْت لقال مُباكَلة أَو مُلابَكةً، وإِنم الحديث مُكابلَة؛ وقال اللحياني في المُكابَلة؛ قال بعضهم هي التأْخير يقال: كَبَلْتُك دَيْنَك أَخَّرته عنك، وفي الصحاح: يقول إِذا حُدَّ الدار، وفي النهاية: إِذا حُدَّت الحُدود فلا يحبَس أَحد عن حقه كأَنه كان ل يرى الشُّفْعة للجار؛ قال ابن الأَثير: هو من الكَبْل القيد، قال: وهذ على مذهب من لا يرى الشفعة إِلاَّ للخَلِيط؛ المحكم: قال أَبو عبيد قيل ه مقلوبة من لَبَك الشيء وبَكَله إِذا خلَطه، وهذا لا يسوغ لأَ المُكابَلة مصدر، والمقلوب لا مصدر له عند سيبويه
والمُكابلَة أَيضاً: تأْخي الدَّيْن
وكَبَله الدينَ كَبْلاً: أَخَّره عنه
والمُكابلَة: التأْخي والحبس، يقال: كَبَلْتُك دَيْنَك
وقال اللحياني: المُكابلَة أَن تُباع الدا إِلى جنب دارك وأَنت تريدها ومحتاج إِلى شرائها، فتؤخر ذلك حتى يستوجبه المشتري ثم تأْخذها بالشُّفْعة وهي مكروهة، وهذا عند من يَرى شُفع الجِوار
وفي الحديث: لا مُكابلة إِذا حُدَّت الحُدود ولا شُفْعة؛ قا الطِّرِمَّاح متى يَعِدْ يُنْجِزْ، ولا يَكْتَبِل منه العطايا طولُ إِعْتامِه إِعْتامُها: الإِبطاء بها، لا يَكْتَبِل: لا يحتبس
وفَرْوٌ كَبْلٌ كثير الصوف ثقيل
الجوهري: فَرْوٌ كَبَل، بالتحريك، أَي قصير
وفي حديث اب عبد العزيز: أَنه كان يلبَس الفَرْوَ وَالكَبْل؛ قال ابن الأَثير الكَبْل فَرْوٌ كبير
والكَبْل: ما ثُنيَ من الجلد عند شَفةِ الدلو فخُرِز وقيل: شَفَتُها، وزعم يعقوب أَن اللام بدل من النون في كَبْن
والكابُول حِبالة الصائد، يمانية وكابُلُ: موضع، وهو عجمي؛ قال النابغة قُعوداً له غَسَّانُ يَرْجُون أَوْبَهُ وتُرْكٌ ورَهْطُ الأَعْجَمِين وكابُل وأَنشد ابن بري لأَبي طالب تُطاعُ بِنا الأَعداءُ، ودُّوا لَوَ آنَّن تُسَدُّ بِنا أَبوابُ تُرْكٍ وكابُ فكابُل أَعجمي ووزنه فاعُل، وقد استعمله الفرزدق كثيراً في شعره؛ وقا غوبة بن سلمى: (* قوله «وقال غوبة بن سلمى» كذا بالأصل، والذي في ياقوت وقال فرعون بن عبد الرحمن يعرف بابن سلكة من بني تميم بن مرّ: ودد إلخ)
وَدِدْتُ مَخافَةَ الحجَّاجِ أَن بِكابُلَ في اسْتِ شيطانٍ رَجيم مُقِيماً في مَضارِطِهِ أُغَنِّي أَلا حَيِّ المَنازِلَ بالغَمِيم وقال حنظلة الخير ب أَبي رُهْم، ويقال حسَّان بن حنظلة نَزَلْت له عن الضُّبَيْبِ، وقد بَدَت مُسَوَّمَةٌ من خَيْلِ تُرْكٍ وكابُل وذو الكَبْلَينِ: فحل كان في الجاهلية كان ضَبَّاراً في قَيْده

الكَبْل: قَيْد ضخم
ابن سيده: الكَبْل والكِبْل القَيْد من أَي شيء كان، وقيل: هو أَعظم ما يكون من الأَقْياد، وجمعهما كُبُول
يقال كَبَلْت الأَسير وكَبَّلْته إِذا قيَّدته، فهو مَكْبُول ومُكَبَّل
وقا أَبو عمرو: هو القَيْد والكَبْل والنِّكْل والوَلْمُ والقُرْزُ والمَكْبُول: المحبوس
وفي الحديث: ضَحِكْت من قوم يؤْتى بهم إِلى الجنة في كَبْ الحديد
وفي حديث أَبي مرثَد: ففُكَّت عنه أَكْبُله؛ هي جمع قِلَّة للكَبْ القَيْدِ؛ وفي قصيد كعب بن زهير مُتَيَّم إِثْرَها لم يُفْدَ مَكْبول أَي مقيَّد
وكَبَله يَكْبِله كَبْلاً وكَبَّلَه وكَبَله كبْلاً: ( قوله «وكَبَله كَبْلاً» تكرار لما سبق الكلام عليه) حَبسه في سجن أَو غيره وأَصله من الكَبْل؛ قال: (* قوله «من الكبل قال» هكذا في الأصل ولعله م الكبل القيد قال إلخ نظير ما يأتي بعده) إِذا كنتَ في دارٍ يُهِينُكَ أَهلُها ولم تَكُ مَكْبُولاً بها، فتحوَّ وفي حديث عثمان: إِذا وقعت السُّهْمان فلا مُكابَلة؛ قال أَبو عبيد تكون المُكابَلة بمعنيين: تكون من الحَبْس، يقول إِذا حُدَّتِ الحُدودُ فل يُحْبَس أَحد عن حقِّه، وأَصله من الكَبْل القَيْد، قال الأَصمعي والوجهُ الآخر أَن تكون المُكابَلة مقلوبة من المُباكَلة أَو المُلابكة وه الاختلاط؛ وقال أَبو عبيدة: هو من المكَبْل ومعناه الحبس عن حقه، ولم يذك الوجه الآخر؛ قال أَبو عبيد: وهذا عندي هو الصواب، والتفسير الآخر غل لأَنه لو كان من بَكَلْت أَو لَبَكْت لقال مُباكَلة أَو مُلابَكةً، وإِنم الحديث مُكابلَة؛ وقال اللحياني في المُكابَلة؛ قال بعضهم هي التأْخير يقال: كَبَلْتُك دَيْنَك أَخَّرته عنك، وفي الصحاح: يقول إِذا حُدَّ الدار، وفي النهاية: إِذا حُدَّت الحُدود فلا يحبَس أَحد عن حقه كأَنه كان ل يرى الشُّفْعة للجار؛ قال ابن الأَثير: هو من الكَبْل القيد، قال: وهذ على مذهب من لا يرى الشفعة إِلاَّ للخَلِيط؛ المحكم: قال أَبو عبيد قيل ه مقلوبة من لَبَك الشيء وبَكَله إِذا خلَطه، وهذا لا يسوغ لأَ المُكابَلة مصدر، والمقلوب لا مصدر له عند سيبويه
والمُكابلَة أَيضاً: تأْخي الدَّيْن
وكَبَله الدينَ كَبْلاً: أَخَّره عنه
والمُكابلَة: التأْخي والحبس، يقال: كَبَلْتُك دَيْنَك
وقال اللحياني: المُكابلَة أَن تُباع الدا إِلى جنب دارك وأَنت تريدها ومحتاج إِلى شرائها، فتؤخر ذلك حتى يستوجبه المشتري ثم تأْخذها بالشُّفْعة وهي مكروهة، وهذا عند من يَرى شُفع الجِوار
وفي الحديث: لا مُكابلة إِذا حُدَّت الحُدود ولا شُفْعة؛ قا الطِّرِمَّاح متى يَعِدْ يُنْجِزْ، ولا يَكْتَبِل منه العطايا طولُ إِعْتامِه إِعْتامُها: الإِبطاء بها، لا يَكْتَبِل: لا يحتبس
وفَرْوٌ كَبْلٌ كثير الصوف ثقيل
الجوهري: فَرْوٌ كَبَل، بالتحريك، أَي قصير
وفي حديث اب عبد العزيز: أَنه كان يلبَس الفَرْوَ وَالكَبْل؛ قال ابن الأَثير الكَبْل فَرْوٌ كبير
والكَبْل: ما ثُنيَ من الجلد عند شَفةِ الدلو فخُرِز وقيل: شَفَتُها، وزعم يعقوب أَن اللام بدل من النون في كَبْن
والكابُول حِبالة الصائد، يمانية وكابُلُ: موضع، وهو عجمي؛ قال النابغة قُعوداً له غَسَّانُ يَرْجُون أَوْبَهُ وتُرْكٌ ورَهْطُ الأَعْجَمِين وكابُل وأَنشد ابن بري لأَبي طالب تُطاعُ بِنا الأَعداءُ، ودُّوا لَوَ آنَّن تُسَدُّ بِنا أَبوابُ تُرْكٍ وكابُ فكابُل أَعجمي ووزنه فاعُل، وقد استعمله الفرزدق كثيراً في شعره؛ وقا غوبة بن سلمى: (* قوله «وقال غوبة بن سلمى» كذا بالأصل، والذي في ياقوت وقال فرعون بن عبد الرحمن يعرف بابن سلكة من بني تميم بن مرّ: ودد إلخ)
وَدِدْتُ مَخافَةَ الحجَّاجِ أَن بِكابُلَ في اسْتِ شيطانٍ رَجيم مُقِيماً في مَضارِطِهِ أُغَنِّي أَلا حَيِّ المَنازِلَ بالغَمِيم وقال حنظلة الخير ب أَبي رُهْم، ويقال حسَّان بن حنظلة نَزَلْت له عن الضُّبَيْبِ، وقد بَدَت مُسَوَّمَةٌ من خَيْلِ تُرْكٍ وكابُل وذو الكَبْلَينِ: فحل كان في الجاهلية كان ضَبَّاراً في قَيْده