تعريف و معنى مِحفَد في معجم العلم لمعاني الكلمات

ـ حَفَدَ يَحْفِدُ حَفْداً وحَفَداناً: خَفَّ في العَمَلِ، وأسْرَعَ، كاحْتَفَدَ، وخَدَمَ.
ـ حَفَدُ: الخَدَمُ، والأَعْوانُ، جَمْعُ حافِدٍ، ومشيٌ دونَ الخَبَبِ، كالحَفَدانِ والإِحْفادِ.
ـ حَفَدَةُ الرَّجُلِ: بَناتُه، أو أولادُ أولادِه، كالحَفيدِ، أو الأَصْهارُ، وصُنَّاعُ الوَشْيِ.
ـ مَحْفِدُ ومِحْفَدُ: شيءٌ يُعْلَفُ فيه الدَّوابُّ.
ـ مِحْفَدُ: طَرَفُ الثَّوْبِ، وقَدَحٌ يُكالُ به.
ـ مَحْفِدُ: الأَصْلُ، وأصْلُ السَّنامِ، ووَشْيُ الثَّوْبِ، وقرية باليَمَنِ.
ـ مَحْفَدٌ: قرية بالسَّحولِ.
ـ سَيْفٌ مُحْتَفِدٌ: سريعُ القَطْعِ.
ـ أحْفَدَه: حَمَلَه على الإِسْراعِ.
ـ رجُلٌ مَحْفودٌ: مَخْدومٌ.

ـ حَفَدَ يَحْفِدُ حَفْداً وحَفَداناً: خَفَّ في العَمَلِ، وأسْرَعَ، كاحْتَفَدَ، وخَدَمَ.
ـ حَفَدُ: الخَدَمُ، والأَعْوانُ، جَمْعُ حافِدٍ، ومشيٌ دونَ الخَبَبِ، كالحَفَدانِ والإِحْفادِ.
ـ حَفَدَةُ الرَّجُلِ: بَناتُه، أو أولادُ أولادِه، كالحَفيدِ، أو الأَصْهارُ، وصُنَّاعُ الوَشْيِ.
ـ مَحْفِدُ ومِحْفَدُ: شيءٌ يُعْلَفُ فيه الدَّوابُّ.
ـ مِحْفَدُ: طَرَفُ الثَّوْبِ، وقَدَحٌ يُكالُ به.
ـ مَحْفِدُ: الأَصْلُ، وأصْلُ السَّنامِ، ووَشْيُ الثَّوْبِ، وقرية باليَمَنِ.
ـ مَحْفَدٌ: قرية بالسَّحولِ.
ـ سَيْفٌ مُحْتَفِدٌ: سريعُ القَطْعِ.
ـ أحْفَدَه: حَمَلَه على الإِسْراعِ.
ـ رجُلٌ مَحْفودٌ: مَخْدومٌ.

حَفَدَ يَحْفِدُ حَفْداً وحَفَداناً واحتفد: خفَّ في العمل وأَسرع وحَفَدَ يَحْفِدُ حَفْداً: خَدَم
الأَزهري: الحَفْدُ في الخدمة والعم الخفة؛ وأَنشد حَفَدَ الولائدُ حولهن، وأَسلمت بأَكُفِّهِنَّ أَزمَّةَ الأَجْمال وروي عن عمر أَنه قرأَ في قنوت الفجر: وإِليك نسعى ونَحْفِدُ أَي نسر في العمل والخدمة
قال أَبو عبيد: أَصل الحَفْد الخدمة والعمل؛ وقيل: معن وإِليك نسعى ونحفد نعمل لله بطاعته
الليث: الاحتفاد السرعة في كل شيء قال الأَعشى يصف السيف ومُحْتَفِدُ الوقعِ ذو هَبَّةٍ أَجاد جِلاه يَدُ الصَّيْقَ قال الأَزهري: رواه غيره ومحتفل الوقع، باللام، قال: وهو الصواب
وف حديث عمر، رضي الله عنه، وذكر له عثمان للخلافة قال: أَخشى حفْدَه أَ إِسراعه في مرضاة أَقاربه
والحَفْدُ: السرعة
يقال: حَفَدَ البعيرُ والظلي حَفْداً وحَفَداناً، وهو تدارك السير، وبعير حَفَّادٌ
قال أَبو عبيد وفي الحفد لغة أُخرى أَحْفَدَ إِحْفاداً
وأَحفدته: حملته على الحَفْد والإِسراع؛ قال الراعي مَزايدُ خَرْقاءِ اليَدَينِ مُسِيفَةٍ أَخَبَّ بهن المُخْلِفانِ وأَحْفَد أَي أَحفدا بعيريهما
وقال بعضهم: أَي أَسرعا، وجعل حَفَدَ وأَحف بمعنى
وفي التهذيب: أَحفدا خدما، قال: وقد يكون أَحفدا غيرهما والحَفَدُ والحَفَدَة: الأَعوان والخدَمة، واحدهم حافد
وحفَدة الرجل بناته، وقيل: أَولاد أَولاده، وقيل: الأَصهار والحفيد: ولد الولد، والجمع حُفَداءُ
وروي عن مجاهد في قوله بنين وحفد أَنهم الخدم، وروي عن عبد الله أَنهم الأَصهار، وقال الفرّاء: الحَفَد الأَختان ويقال الأَعوان، ولو قيل الحَفَدُ كان صواباً، لأَن الواحد حاف مثل القاعد والقَعَد
وقال الحسن: البنون بنوك وبنو بينك، وأَما الحفد فما حفدك من شيء وعمل لك وأَعانك
وروى أَبو حمزة عن ابن عباس، رضي الل عنهما، في قوله تعالى: بنين وحفدة، قال: من أَعانك فقد حفدك؛ أَما سمع قوله حَفَدَ الولائدُ حولهنَّ وأَسلم وقال الضحاك: الحفدة بنو المرأَة من زوجها الأَوَّل
وقال عكرمة: الحفد من خدمك من ولدك وولد ولدك
وقال الليث: الحفدة ولد الولد
وقيل: الحفد البنات وهنَّ خدم الأَبوين في البيت
وقال ابن عرفة: الحفَدُ عند العر الأَعوان، فكل من عمل عملاً أَطاع فيه وسارع فهو حافد؛ قال: ومنه قول وإِليك نسعى ونحفد
قال: والحَفَدانُ السرعة
وروى عاصم عن زرّ قال: قا عبدالله: يا زرّ هل تدري ما الحفدة؟ قال: نعم، حُفَّادُ الرجل من ولده وول ولده، قال: لا ولكنهم الأَصهار؛ قال عاصم: وزعم الكلبي أَن زرّاً ق أَصاب؛ قال سفيان: قالوا وكذب الكلبي
وقال ابن شميل: قال الحفدة الأَعوا فهو أَتبع لكلام العرب ممن قال الأَصهار؛ قال فلو أَن نفسي طاوعتني، لأَصبح لها حَفَدٌ مما يُعَدُّ كثي أَي خَدَم حافد وحَفَدٌ وحَفَدَةٌ جميعاً ورجل محفود أَي مخدوم
وفي حديث أُم معبد: محفود محشود؛ المحفود: الذ يخدمه أَصحابه ويعظمونه ويسرعون في طاعته
يقال: حَفَدْتُ وأَحْفَدْت وأَنا حافد ومحفود
وحَفَدٌ وحَفَدة جمع حافد
ومنه حديث أُمية: بالنع محفود
وقال: الحَفْدُ والحَفدان والإِحفاد في المشي دون الخَبَبِ؛ وقيل الحَفَدان فوق المشي كالخبب، وقيل: هو إِبطاء الرَّكَكِ، والفعل كالفعل والمَحْفِدُ والمِحْفَدُ: شيء تعلف فيه الإِبل كالمِكْتَلِ؛ قال الأَعشى يص ناقته بناها الغَوادي الرضِيخُ مع الخَلا وسَقِْي وإِطعامي الشعيرَ بِمَحْفِد (* قوله «الغوادي الرضيخ إلخ» كذا بالأصل الذي بأيدينا، وكذا في شر القاموس الغوادي: النَّوَى
والرضيخ: المرضوخ وهو النوى يبل بالماء ثم يرضخ وقيل: هو مكيال يكال به، وقد روي بيت الأَعشى بالوجهين معاً بناها السواديّ الرضيخُ مع النوى وقَتٍّ وإِعطاء الشعيرِ بِمِحْفَد ويروى بِمَحْفِد، فمن كسر الميم عده مما يعتمل به، ومن فتحها فعلى توه المكان أَو الزمان
ابن الأَعرابي: أَبو قيس مكيال واسمه المِحْفَدُ وه القَنْقَلُ ومَحافِدُ الثوب: وشْيُهُ، واحدها مَحْفِدٌ
ابن الأَعرابي: الحَفَدَة صُناع الوشي والحفد الوَشْيُ
ابن شميل: يقال لطرف الثوب مِحفد، بكس الميم، والمَحْفِد: الأَصل عامّة؛ عن ابن الأَعرابي، وهو المَحْتِد والمَحفِد والمَحْكِد والمَحْقِدُ: الأَصل ومَحْفِدُ الرجل: مَحْتِدُه وأَصله
والمحفد: السنام وفي المحكم: أَصل السنام؛ عن يعقوب؛ وأَنشد لزهير جُمالِيَّة لم يُبْقِ سيري ورِحْلَت على ظهرها، من نَيَّها، غيرَ مَحْفِ وسيف مُحتفِدٌ: سريع القطع

حَفَدَ يَحْفِدُ حَفْداً وحَفَداناً واحتفد: خفَّ في العمل وأَسرع وحَفَدَ يَحْفِدُ حَفْداً: خَدَم
الأَزهري: الحَفْدُ في الخدمة والعم الخفة؛ وأَنشد حَفَدَ الولائدُ حولهن، وأَسلمت بأَكُفِّهِنَّ أَزمَّةَ الأَجْمال وروي عن عمر أَنه قرأَ في قنوت الفجر: وإِليك نسعى ونَحْفِدُ أَي نسر في العمل والخدمة
قال أَبو عبيد: أَصل الحَفْد الخدمة والعمل؛ وقيل: معن وإِليك نسعى ونحفد نعمل لله بطاعته
الليث: الاحتفاد السرعة في كل شيء قال الأَعشى يصف السيف ومُحْتَفِدُ الوقعِ ذو هَبَّةٍ أَجاد جِلاه يَدُ الصَّيْقَ قال الأَزهري: رواه غيره ومحتفل الوقع، باللام، قال: وهو الصواب
وف حديث عمر، رضي الله عنه، وذكر له عثمان للخلافة قال: أَخشى حفْدَه أَ إِسراعه في مرضاة أَقاربه
والحَفْدُ: السرعة
يقال: حَفَدَ البعيرُ والظلي حَفْداً وحَفَداناً، وهو تدارك السير، وبعير حَفَّادٌ
قال أَبو عبيد وفي الحفد لغة أُخرى أَحْفَدَ إِحْفاداً
وأَحفدته: حملته على الحَفْد والإِسراع؛ قال الراعي مَزايدُ خَرْقاءِ اليَدَينِ مُسِيفَةٍ أَخَبَّ بهن المُخْلِفانِ وأَحْفَد أَي أَحفدا بعيريهما
وقال بعضهم: أَي أَسرعا، وجعل حَفَدَ وأَحف بمعنى
وفي التهذيب: أَحفدا خدما، قال: وقد يكون أَحفدا غيرهما والحَفَدُ والحَفَدَة: الأَعوان والخدَمة، واحدهم حافد
وحفَدة الرجل بناته، وقيل: أَولاد أَولاده، وقيل: الأَصهار والحفيد: ولد الولد، والجمع حُفَداءُ
وروي عن مجاهد في قوله بنين وحفد أَنهم الخدم، وروي عن عبد الله أَنهم الأَصهار، وقال الفرّاء: الحَفَد الأَختان ويقال الأَعوان، ولو قيل الحَفَدُ كان صواباً، لأَن الواحد حاف مثل القاعد والقَعَد
وقال الحسن: البنون بنوك وبنو بينك، وأَما الحفد فما حفدك من شيء وعمل لك وأَعانك
وروى أَبو حمزة عن ابن عباس، رضي الل عنهما، في قوله تعالى: بنين وحفدة، قال: من أَعانك فقد حفدك؛ أَما سمع قوله حَفَدَ الولائدُ حولهنَّ وأَسلم وقال الضحاك: الحفدة بنو المرأَة من زوجها الأَوَّل
وقال عكرمة: الحفد من خدمك من ولدك وولد ولدك
وقال الليث: الحفدة ولد الولد
وقيل: الحفد البنات وهنَّ خدم الأَبوين في البيت
وقال ابن عرفة: الحفَدُ عند العر الأَعوان، فكل من عمل عملاً أَطاع فيه وسارع فهو حافد؛ قال: ومنه قول وإِليك نسعى ونحفد
قال: والحَفَدانُ السرعة
وروى عاصم عن زرّ قال: قا عبدالله: يا زرّ هل تدري ما الحفدة؟ قال: نعم، حُفَّادُ الرجل من ولده وول ولده، قال: لا ولكنهم الأَصهار؛ قال عاصم: وزعم الكلبي أَن زرّاً ق أَصاب؛ قال سفيان: قالوا وكذب الكلبي
وقال ابن شميل: قال الحفدة الأَعوا فهو أَتبع لكلام العرب ممن قال الأَصهار؛ قال فلو أَن نفسي طاوعتني، لأَصبح لها حَفَدٌ مما يُعَدُّ كثي أَي خَدَم حافد وحَفَدٌ وحَفَدَةٌ جميعاً ورجل محفود أَي مخدوم
وفي حديث أُم معبد: محفود محشود؛ المحفود: الذ يخدمه أَصحابه ويعظمونه ويسرعون في طاعته
يقال: حَفَدْتُ وأَحْفَدْت وأَنا حافد ومحفود
وحَفَدٌ وحَفَدة جمع حافد
ومنه حديث أُمية: بالنع محفود
وقال: الحَفْدُ والحَفدان والإِحفاد في المشي دون الخَبَبِ؛ وقيل الحَفَدان فوق المشي كالخبب، وقيل: هو إِبطاء الرَّكَكِ، والفعل كالفعل والمَحْفِدُ والمِحْفَدُ: شيء تعلف فيه الإِبل كالمِكْتَلِ؛ قال الأَعشى يص ناقته بناها الغَوادي الرضِيخُ مع الخَلا وسَقِْي وإِطعامي الشعيرَ بِمَحْفِد (* قوله «الغوادي الرضيخ إلخ» كذا بالأصل الذي بأيدينا، وكذا في شر القاموس الغوادي: النَّوَى
والرضيخ: المرضوخ وهو النوى يبل بالماء ثم يرضخ وقيل: هو مكيال يكال به، وقد روي بيت الأَعشى بالوجهين معاً بناها السواديّ الرضيخُ مع النوى وقَتٍّ وإِعطاء الشعيرِ بِمِحْفَد ويروى بِمَحْفِد، فمن كسر الميم عده مما يعتمل به، ومن فتحها فعلى توه المكان أَو الزمان
ابن الأَعرابي: أَبو قيس مكيال واسمه المِحْفَدُ وه القَنْقَلُ ومَحافِدُ الثوب: وشْيُهُ، واحدها مَحْفِدٌ
ابن الأَعرابي: الحَفَدَة صُناع الوشي والحفد الوَشْيُ
ابن شميل: يقال لطرف الثوب مِحفد، بكس الميم، والمَحْفِد: الأَصل عامّة؛ عن ابن الأَعرابي، وهو المَحْتِد والمَحفِد والمَحْكِد والمَحْقِدُ: الأَصل ومَحْفِدُ الرجل: مَحْتِدُه وأَصله
والمحفد: السنام وفي المحكم: أَصل السنام؛ عن يعقوب؛ وأَنشد لزهير جُمالِيَّة لم يُبْقِ سيري ورِحْلَت على ظهرها، من نَيَّها، غيرَ مَحْفِ وسيف مُحتفِدٌ: سريع القطع

حَفَدَ يَحْفِدُ حَفْداً وحَفَداناً واحتفد: خفَّ في العمل وأَسرع وحَفَدَ يَحْفِدُ حَفْداً: خَدَم
الأَزهري: الحَفْدُ في الخدمة والعم الخفة؛ وأَنشد حَفَدَ الولائدُ حولهن، وأَسلمت بأَكُفِّهِنَّ أَزمَّةَ الأَجْمال وروي عن عمر أَنه قرأَ في قنوت الفجر: وإِليك نسعى ونَحْفِدُ أَي نسر في العمل والخدمة
قال أَبو عبيد: أَصل الحَفْد الخدمة والعمل؛ وقيل: معن وإِليك نسعى ونحفد نعمل لله بطاعته
الليث: الاحتفاد السرعة في كل شيء قال الأَعشى يصف السيف ومُحْتَفِدُ الوقعِ ذو هَبَّةٍ أَجاد جِلاه يَدُ الصَّيْقَ قال الأَزهري: رواه غيره ومحتفل الوقع، باللام، قال: وهو الصواب
وف حديث عمر، رضي الله عنه، وذكر له عثمان للخلافة قال: أَخشى حفْدَه أَ إِسراعه في مرضاة أَقاربه
والحَفْدُ: السرعة
يقال: حَفَدَ البعيرُ والظلي حَفْداً وحَفَداناً، وهو تدارك السير، وبعير حَفَّادٌ
قال أَبو عبيد وفي الحفد لغة أُخرى أَحْفَدَ إِحْفاداً
وأَحفدته: حملته على الحَفْد والإِسراع؛ قال الراعي مَزايدُ خَرْقاءِ اليَدَينِ مُسِيفَةٍ أَخَبَّ بهن المُخْلِفانِ وأَحْفَد أَي أَحفدا بعيريهما
وقال بعضهم: أَي أَسرعا، وجعل حَفَدَ وأَحف بمعنى
وفي التهذيب: أَحفدا خدما، قال: وقد يكون أَحفدا غيرهما والحَفَدُ والحَفَدَة: الأَعوان والخدَمة، واحدهم حافد
وحفَدة الرجل بناته، وقيل: أَولاد أَولاده، وقيل: الأَصهار والحفيد: ولد الولد، والجمع حُفَداءُ
وروي عن مجاهد في قوله بنين وحفد أَنهم الخدم، وروي عن عبد الله أَنهم الأَصهار، وقال الفرّاء: الحَفَد الأَختان ويقال الأَعوان، ولو قيل الحَفَدُ كان صواباً، لأَن الواحد حاف مثل القاعد والقَعَد
وقال الحسن: البنون بنوك وبنو بينك، وأَما الحفد فما حفدك من شيء وعمل لك وأَعانك
وروى أَبو حمزة عن ابن عباس، رضي الل عنهما، في قوله تعالى: بنين وحفدة، قال: من أَعانك فقد حفدك؛ أَما سمع قوله حَفَدَ الولائدُ حولهنَّ وأَسلم وقال الضحاك: الحفدة بنو المرأَة من زوجها الأَوَّل
وقال عكرمة: الحفد من خدمك من ولدك وولد ولدك
وقال الليث: الحفدة ولد الولد
وقيل: الحفد البنات وهنَّ خدم الأَبوين في البيت
وقال ابن عرفة: الحفَدُ عند العر الأَعوان، فكل من عمل عملاً أَطاع فيه وسارع فهو حافد؛ قال: ومنه قول وإِليك نسعى ونحفد
قال: والحَفَدانُ السرعة
وروى عاصم عن زرّ قال: قا عبدالله: يا زرّ هل تدري ما الحفدة؟ قال: نعم، حُفَّادُ الرجل من ولده وول ولده، قال: لا ولكنهم الأَصهار؛ قال عاصم: وزعم الكلبي أَن زرّاً ق أَصاب؛ قال سفيان: قالوا وكذب الكلبي
وقال ابن شميل: قال الحفدة الأَعوا فهو أَتبع لكلام العرب ممن قال الأَصهار؛ قال فلو أَن نفسي طاوعتني، لأَصبح لها حَفَدٌ مما يُعَدُّ كثي أَي خَدَم حافد وحَفَدٌ وحَفَدَةٌ جميعاً ورجل محفود أَي مخدوم
وفي حديث أُم معبد: محفود محشود؛ المحفود: الذ يخدمه أَصحابه ويعظمونه ويسرعون في طاعته
يقال: حَفَدْتُ وأَحْفَدْت وأَنا حافد ومحفود
وحَفَدٌ وحَفَدة جمع حافد
ومنه حديث أُمية: بالنع محفود
وقال: الحَفْدُ والحَفدان والإِحفاد في المشي دون الخَبَبِ؛ وقيل الحَفَدان فوق المشي كالخبب، وقيل: هو إِبطاء الرَّكَكِ، والفعل كالفعل والمَحْفِدُ والمِحْفَدُ: شيء تعلف فيه الإِبل كالمِكْتَلِ؛ قال الأَعشى يص ناقته بناها الغَوادي الرضِيخُ مع الخَلا وسَقِْي وإِطعامي الشعيرَ بِمَحْفِد (* قوله «الغوادي الرضيخ إلخ» كذا بالأصل الذي بأيدينا، وكذا في شر القاموس الغوادي: النَّوَى
والرضيخ: المرضوخ وهو النوى يبل بالماء ثم يرضخ وقيل: هو مكيال يكال به، وقد روي بيت الأَعشى بالوجهين معاً بناها السواديّ الرضيخُ مع النوى وقَتٍّ وإِعطاء الشعيرِ بِمِحْفَد ويروى بِمَحْفِد، فمن كسر الميم عده مما يعتمل به، ومن فتحها فعلى توه المكان أَو الزمان
ابن الأَعرابي: أَبو قيس مكيال واسمه المِحْفَدُ وه القَنْقَلُ ومَحافِدُ الثوب: وشْيُهُ، واحدها مَحْفِدٌ
ابن الأَعرابي: الحَفَدَة صُناع الوشي والحفد الوَشْيُ
ابن شميل: يقال لطرف الثوب مِحفد، بكس الميم، والمَحْفِد: الأَصل عامّة؛ عن ابن الأَعرابي، وهو المَحْتِد والمَحفِد والمَحْكِد والمَحْقِدُ: الأَصل ومَحْفِدُ الرجل: مَحْتِدُه وأَصله
والمحفد: السنام وفي المحكم: أَصل السنام؛ عن يعقوب؛ وأَنشد لزهير جُمالِيَّة لم يُبْقِ سيري ورِحْلَت على ظهرها، من نَيَّها، غيرَ مَحْفِ وسيف مُحتفِدٌ: سريع القطع

حَفَدَ يَحْفِدُ حَفْداً وحَفَداناً واحتفد: خفَّ في العمل وأَسرع وحَفَدَ يَحْفِدُ حَفْداً: خَدَم
الأَزهري: الحَفْدُ في الخدمة والعم الخفة؛ وأَنشد حَفَدَ الولائدُ حولهن، وأَسلمت بأَكُفِّهِنَّ أَزمَّةَ الأَجْمال وروي عن عمر أَنه قرأَ في قنوت الفجر: وإِليك نسعى ونَحْفِدُ أَي نسر في العمل والخدمة
قال أَبو عبيد: أَصل الحَفْد الخدمة والعمل؛ وقيل: معن وإِليك نسعى ونحفد نعمل لله بطاعته
الليث: الاحتفاد السرعة في كل شيء قال الأَعشى يصف السيف ومُحْتَفِدُ الوقعِ ذو هَبَّةٍ أَجاد جِلاه يَدُ الصَّيْقَ قال الأَزهري: رواه غيره ومحتفل الوقع، باللام، قال: وهو الصواب
وف حديث عمر، رضي الله عنه، وذكر له عثمان للخلافة قال: أَخشى حفْدَه أَ إِسراعه في مرضاة أَقاربه
والحَفْدُ: السرعة
يقال: حَفَدَ البعيرُ والظلي حَفْداً وحَفَداناً، وهو تدارك السير، وبعير حَفَّادٌ
قال أَبو عبيد وفي الحفد لغة أُخرى أَحْفَدَ إِحْفاداً
وأَحفدته: حملته على الحَفْد والإِسراع؛ قال الراعي مَزايدُ خَرْقاءِ اليَدَينِ مُسِيفَةٍ أَخَبَّ بهن المُخْلِفانِ وأَحْفَد أَي أَحفدا بعيريهما
وقال بعضهم: أَي أَسرعا، وجعل حَفَدَ وأَحف بمعنى
وفي التهذيب: أَحفدا خدما، قال: وقد يكون أَحفدا غيرهما والحَفَدُ والحَفَدَة: الأَعوان والخدَمة، واحدهم حافد
وحفَدة الرجل بناته، وقيل: أَولاد أَولاده، وقيل: الأَصهار والحفيد: ولد الولد، والجمع حُفَداءُ
وروي عن مجاهد في قوله بنين وحفد أَنهم الخدم، وروي عن عبد الله أَنهم الأَصهار، وقال الفرّاء: الحَفَد الأَختان ويقال الأَعوان، ولو قيل الحَفَدُ كان صواباً، لأَن الواحد حاف مثل القاعد والقَعَد
وقال الحسن: البنون بنوك وبنو بينك، وأَما الحفد فما حفدك من شيء وعمل لك وأَعانك
وروى أَبو حمزة عن ابن عباس، رضي الل عنهما، في قوله تعالى: بنين وحفدة، قال: من أَعانك فقد حفدك؛ أَما سمع قوله حَفَدَ الولائدُ حولهنَّ وأَسلم وقال الضحاك: الحفدة بنو المرأَة من زوجها الأَوَّل
وقال عكرمة: الحفد من خدمك من ولدك وولد ولدك
وقال الليث: الحفدة ولد الولد
وقيل: الحفد البنات وهنَّ خدم الأَبوين في البيت
وقال ابن عرفة: الحفَدُ عند العر الأَعوان، فكل من عمل عملاً أَطاع فيه وسارع فهو حافد؛ قال: ومنه قول وإِليك نسعى ونحفد
قال: والحَفَدانُ السرعة
وروى عاصم عن زرّ قال: قا عبدالله: يا زرّ هل تدري ما الحفدة؟ قال: نعم، حُفَّادُ الرجل من ولده وول ولده، قال: لا ولكنهم الأَصهار؛ قال عاصم: وزعم الكلبي أَن زرّاً ق أَصاب؛ قال سفيان: قالوا وكذب الكلبي
وقال ابن شميل: قال الحفدة الأَعوا فهو أَتبع لكلام العرب ممن قال الأَصهار؛ قال فلو أَن نفسي طاوعتني، لأَصبح لها حَفَدٌ مما يُعَدُّ كثي أَي خَدَم حافد وحَفَدٌ وحَفَدَةٌ جميعاً ورجل محفود أَي مخدوم
وفي حديث أُم معبد: محفود محشود؛ المحفود: الذ يخدمه أَصحابه ويعظمونه ويسرعون في طاعته
يقال: حَفَدْتُ وأَحْفَدْت وأَنا حافد ومحفود
وحَفَدٌ وحَفَدة جمع حافد
ومنه حديث أُمية: بالنع محفود
وقال: الحَفْدُ والحَفدان والإِحفاد في المشي دون الخَبَبِ؛ وقيل الحَفَدان فوق المشي كالخبب، وقيل: هو إِبطاء الرَّكَكِ، والفعل كالفعل والمَحْفِدُ والمِحْفَدُ: شيء تعلف فيه الإِبل كالمِكْتَلِ؛ قال الأَعشى يص ناقته بناها الغَوادي الرضِيخُ مع الخَلا وسَقِْي وإِطعامي الشعيرَ بِمَحْفِد (* قوله «الغوادي الرضيخ إلخ» كذا بالأصل الذي بأيدينا، وكذا في شر القاموس الغوادي: النَّوَى
والرضيخ: المرضوخ وهو النوى يبل بالماء ثم يرضخ وقيل: هو مكيال يكال به، وقد روي بيت الأَعشى بالوجهين معاً بناها السواديّ الرضيخُ مع النوى وقَتٍّ وإِعطاء الشعيرِ بِمِحْفَد ويروى بِمَحْفِد، فمن كسر الميم عده مما يعتمل به، ومن فتحها فعلى توه المكان أَو الزمان
ابن الأَعرابي: أَبو قيس مكيال واسمه المِحْفَدُ وه القَنْقَلُ ومَحافِدُ الثوب: وشْيُهُ، واحدها مَحْفِدٌ
ابن الأَعرابي: الحَفَدَة صُناع الوشي والحفد الوَشْيُ
ابن شميل: يقال لطرف الثوب مِحفد، بكس الميم، والمَحْفِد: الأَصل عامّة؛ عن ابن الأَعرابي، وهو المَحْتِد والمَحفِد والمَحْكِد والمَحْقِدُ: الأَصل ومَحْفِدُ الرجل: مَحْتِدُه وأَصله
والمحفد: السنام وفي المحكم: أَصل السنام؛ عن يعقوب؛ وأَنشد لزهير جُمالِيَّة لم يُبْقِ سيري ورِحْلَت على ظهرها، من نَيَّها، غيرَ مَحْفِ وسيف مُحتفِدٌ: سريع القطع

حَفَدَ يَحْفِدُ حَفْداً وحَفَداناً واحتفد: خفَّ في العمل وأَسرع وحَفَدَ يَحْفِدُ حَفْداً: خَدَم
الأَزهري: الحَفْدُ في الخدمة والعم الخفة؛ وأَنشد حَفَدَ الولائدُ حولهن، وأَسلمت بأَكُفِّهِنَّ أَزمَّةَ الأَجْمال وروي عن عمر أَنه قرأَ في قنوت الفجر: وإِليك نسعى ونَحْفِدُ أَي نسر في العمل والخدمة
قال أَبو عبيد: أَصل الحَفْد الخدمة والعمل؛ وقيل: معن وإِليك نسعى ونحفد نعمل لله بطاعته
الليث: الاحتفاد السرعة في كل شيء قال الأَعشى يصف السيف ومُحْتَفِدُ الوقعِ ذو هَبَّةٍ أَجاد جِلاه يَدُ الصَّيْقَ قال الأَزهري: رواه غيره ومحتفل الوقع، باللام، قال: وهو الصواب
وف حديث عمر، رضي الله عنه، وذكر له عثمان للخلافة قال: أَخشى حفْدَه أَ إِسراعه في مرضاة أَقاربه
والحَفْدُ: السرعة
يقال: حَفَدَ البعيرُ والظلي حَفْداً وحَفَداناً، وهو تدارك السير، وبعير حَفَّادٌ
قال أَبو عبيد وفي الحفد لغة أُخرى أَحْفَدَ إِحْفاداً
وأَحفدته: حملته على الحَفْد والإِسراع؛ قال الراعي مَزايدُ خَرْقاءِ اليَدَينِ مُسِيفَةٍ أَخَبَّ بهن المُخْلِفانِ وأَحْفَد أَي أَحفدا بعيريهما
وقال بعضهم: أَي أَسرعا، وجعل حَفَدَ وأَحف بمعنى
وفي التهذيب: أَحفدا خدما، قال: وقد يكون أَحفدا غيرهما والحَفَدُ والحَفَدَة: الأَعوان والخدَمة، واحدهم حافد
وحفَدة الرجل بناته، وقيل: أَولاد أَولاده، وقيل: الأَصهار والحفيد: ولد الولد، والجمع حُفَداءُ
وروي عن مجاهد في قوله بنين وحفد أَنهم الخدم، وروي عن عبد الله أَنهم الأَصهار، وقال الفرّاء: الحَفَد الأَختان ويقال الأَعوان، ولو قيل الحَفَدُ كان صواباً، لأَن الواحد حاف مثل القاعد والقَعَد
وقال الحسن: البنون بنوك وبنو بينك، وأَما الحفد فما حفدك من شيء وعمل لك وأَعانك
وروى أَبو حمزة عن ابن عباس، رضي الل عنهما، في قوله تعالى: بنين وحفدة، قال: من أَعانك فقد حفدك؛ أَما سمع قوله حَفَدَ الولائدُ حولهنَّ وأَسلم وقال الضحاك: الحفدة بنو المرأَة من زوجها الأَوَّل
وقال عكرمة: الحفد من خدمك من ولدك وولد ولدك
وقال الليث: الحفدة ولد الولد
وقيل: الحفد البنات وهنَّ خدم الأَبوين في البيت
وقال ابن عرفة: الحفَدُ عند العر الأَعوان، فكل من عمل عملاً أَطاع فيه وسارع فهو حافد؛ قال: ومنه قول وإِليك نسعى ونحفد
قال: والحَفَدانُ السرعة
وروى عاصم عن زرّ قال: قا عبدالله: يا زرّ هل تدري ما الحفدة؟ قال: نعم، حُفَّادُ الرجل من ولده وول ولده، قال: لا ولكنهم الأَصهار؛ قال عاصم: وزعم الكلبي أَن زرّاً ق أَصاب؛ قال سفيان: قالوا وكذب الكلبي
وقال ابن شميل: قال الحفدة الأَعوا فهو أَتبع لكلام العرب ممن قال الأَصهار؛ قال فلو أَن نفسي طاوعتني، لأَصبح لها حَفَدٌ مما يُعَدُّ كثي أَي خَدَم حافد وحَفَدٌ وحَفَدَةٌ جميعاً ورجل محفود أَي مخدوم
وفي حديث أُم معبد: محفود محشود؛ المحفود: الذ يخدمه أَصحابه ويعظمونه ويسرعون في طاعته
يقال: حَفَدْتُ وأَحْفَدْت وأَنا حافد ومحفود
وحَفَدٌ وحَفَدة جمع حافد
ومنه حديث أُمية: بالنع محفود
وقال: الحَفْدُ والحَفدان والإِحفاد في المشي دون الخَبَبِ؛ وقيل الحَفَدان فوق المشي كالخبب، وقيل: هو إِبطاء الرَّكَكِ، والفعل كالفعل والمَحْفِدُ والمِحْفَدُ: شيء تعلف فيه الإِبل كالمِكْتَلِ؛ قال الأَعشى يص ناقته بناها الغَوادي الرضِيخُ مع الخَلا وسَقِْي وإِطعامي الشعيرَ بِمَحْفِد (* قوله «الغوادي الرضيخ إلخ» كذا بالأصل الذي بأيدينا، وكذا في شر القاموس الغوادي: النَّوَى
والرضيخ: المرضوخ وهو النوى يبل بالماء ثم يرضخ وقيل: هو مكيال يكال به، وقد روي بيت الأَعشى بالوجهين معاً بناها السواديّ الرضيخُ مع النوى وقَتٍّ وإِعطاء الشعيرِ بِمِحْفَد ويروى بِمَحْفِد، فمن كسر الميم عده مما يعتمل به، ومن فتحها فعلى توه المكان أَو الزمان
ابن الأَعرابي: أَبو قيس مكيال واسمه المِحْفَدُ وه القَنْقَلُ ومَحافِدُ الثوب: وشْيُهُ، واحدها مَحْفِدٌ
ابن الأَعرابي: الحَفَدَة صُناع الوشي والحفد الوَشْيُ
ابن شميل: يقال لطرف الثوب مِحفد، بكس الميم، والمَحْفِد: الأَصل عامّة؛ عن ابن الأَعرابي، وهو المَحْتِد والمَحفِد والمَحْكِد والمَحْقِدُ: الأَصل ومَحْفِدُ الرجل: مَحْتِدُه وأَصله
والمحفد: السنام وفي المحكم: أَصل السنام؛ عن يعقوب؛ وأَنشد لزهير جُمالِيَّة لم يُبْقِ سيري ورِحْلَت على ظهرها، من نَيَّها، غيرَ مَحْفِ وسيف مُحتفِدٌ: سريع القطع