تعريف و معنى نَفّاش في معجم العلم لمعاني الكلمات

نَفَشَ القُطْنُ ونحوُه نَفَشَ ُ نَفْشًا، ونُفُوشًا: تفرَّق وانتشر بعد تلبُّد.
يقال: نفَشَهُ فَنَفَش.
و نَفَشَ القومَ: أَخصبوا.
و نَفَشَ الماشيةُ في الزَّرع: انتشرت فيه ورعَتْة ليلاً.
فهو نافِشٌ. والجمع : نَفَشَةٌ، ونُفَّاشٌ.
وهي نافِشَةٌ. والجمع : نَوَافِش.
وفي التنزيل العزيز: الأنبياء آية 78وَدَاوُدَ وَسُلَيْمَانَ إِذْ يَحْكُمَانِ فِي الْحَرْثِ إِذ نَفَشَتْ فِيهِ غَنَمُ الْقَوْمِ) ) .
ويقال: نَفَشَ على الطعام.
أَقبل عليه ليأْكله.
و نَفَشَ القطنَ أَو الصُّوفَ ونحوَهما نَفْشًا: فرّقه بأَصابعه أو بآلة حتى ينتشر بعد تلبُّد.

ـ نَفْشُ: تَشْعيثُ الشيء بأصابِعِكَ حتى يَنْتَشِرَ، كالتَّنْفِيشِ، وأن تَرْعَى الغنَمُ أو الإِبِلُ ليلاً بلا راعٍ، وقد أنْفَشَها الراعي، ونَفَشَتْ ونَفِشَتْ هي، وهي إبِلٌ نَفَشٌ، ونُفَّاشٌ ونَوافِشُ.
ـ نَفَشُ: الصوفُ، والخِصْبُ.
ـ نَفَشْنَا نُفوشاً: أخْصَبْنَا.
ـ نُفوشُ: الإِقْبَالُ على الشيء تأكُلُهُ.
ـ نَفِيشُ: المَتاعُ المُتَفَرِّقُ في الوِعاء.
ـ كلُّ مُنْتَبِرٍ رِخْوِ الجَوْفِ مُنْتَفِشٌ ومُتَنَفِّشٌ.
ـ أمَةٌ مُنْتَفِشَةُ الشَّعَرِ: شَعْثَاء.
ـ أرْنَبَةٌ مُنْتَفِشَةٌ: مُنْبَسِطَةٌ على الوَجْهِ.
ـ تَنَفَّشَتِ الهِرَّةُ: ازْبَأَرَّتْ،
ـ تَنَفَّشَ الطائِرُ: نَفَضَ رِيشَهُ كأنه يخَافُ أو يُرْعَدُ.

ـ نَفْشُ: تَشْعيثُ الشيء بأصابِعِكَ حتى يَنْتَشِرَ، كالتَّنْفِيشِ، وأن تَرْعَى الغنَمُ أو الإِبِلُ ليلاً بلا راعٍ، وقد أنْفَشَها الراعي، ونَفَشَتْ ونَفِشَتْ هي، وهي إبِلٌ نَفَشٌ، ونُفَّاشٌ ونَوافِشُ.
ـ نَفَشُ: الصوفُ، والخِصْبُ.
ـ نَفَشْنَا نُفوشاً: أخْصَبْنَا.
ـ نُفوشُ: الإِقْبَالُ على الشيء تأكُلُهُ.
ـ نَفِيشُ: المَتاعُ المُتَفَرِّقُ في الوِعاء.
ـ كلُّ مُنْتَبِرٍ رِخْوِ الجَوْفِ مُنْتَفِشٌ ومُتَنَفِّشٌ.
ـ أمَةٌ مُنْتَفِشَةُ الشَّعَرِ: شَعْثَاء.
ـ أرْنَبَةٌ مُنْتَفِشَةٌ: مُنْبَسِطَةٌ على الوَجْهِ.
ـ تَنَفَّشَتِ الهِرَّةُ: ازْبَأَرَّتْ،
ـ تَنَفَّشَ الطائِرُ: نَفَضَ رِيشَهُ كأنه يخَافُ أو يُرْعَدُ.

النَفَشُ: الصُّوفُ
والنَّفْشُ: مَدُّكَ الصُّوفَ حتى يَنْتَفِش بعضه عن بعض، وعِهْنٌ مَنْفُوشٌ، والتَّنْفِيشُ مثلُه
وفي الحديث: أَن نَهَى عن كسْب الأَمَةِ إِلاَّ ما عَمِلَت بيدَيْها نحو الخَبْز والغَزْل والنَفْشِ؛ هو نَدْفُ القُطْن والصُّوفِ، وإِنما نَهَى عن كَسْب الإِماء لأَنه كانت عليهن ضَرائِبُ فلم يَأْمَن أَن يكونَ منهنّ الفُجورُ ولذلك جاء في رواية: حتى يُعْلم من أَيْنَ هُو
ونَفَشَ الصوفَ وغير يَنْفُشه نَفْشاً إِذا مَدّه حتى يتجوَّف، وقد انْتَفَش
وأَرْنَبة مُنْتَفِشةٌ ومُتَنَفِّشةٌ: مُنبَسطة على الوجه
وفي حديث ابن عباس: وإِن أَتاك مُنْتَفِش المَنْخِرَين أَي واسعً مَنْخِرَي الأَنفِ وهو من التفريق وتَنَفَّشَ الضِّبْعانُ والطائرُ إِذا رأَيته مُتَنَفّشَ الشعَر والرِّيش كأَنه يَخاف أَو يُرْعَد، وأَمَةٌ مُتَنَفِّشةُ الشعرِ كذلك
وكلُّ شيء ترا مُنْتَبِراً رِخْوَ الجَوْفِ، فهو مُتَنَفِّشٌ ومُنْتَفِشٌ
وانْتَفَشَ الهِرّةُ وتَنَفَّشَت أَي ازْبَأَرّتْ
وفي حديث عمر، رضي اللَّه عنه أَنه أَتى على غُلام يَبِيعُ الرَّطْبةَ فقال: انفُشْها فإِنه أَحْسنُ له أَي فَرِّق ما اجتمع منها لتَحْسُنَ في عين المشتري والنَّفَشُ: المتاعُ المُتفرّق
ابن السكيت: النَّفْشُ أَن تَنْتَشِ الإِبلُ بالليل فتَرْعَى، وقد أَنْفَشْتها إِذا أَرْسَلْتها في اللي فتَرْعَى، بِلا راعٍ
وهي إِبل نُفّاشٌ ويقال نَفَشَت الإِبل تَنْفُش وتَنفِشُ ونَفِشَت تَنفَش إِذا تفرّق فرَعَتْ بالليل من غير عِلْم راعيها، والاسمُ النفَشُ، ولا يكون النَّفَش إِلا بالليل، والهَمَلُ يكون ليلاً ونهاراً
ويقال: باتت غنمُه نَفَشاً وهو أَن تَفَرّقَ في المرعى من غير علم صاحبها
وفي حديث عبد اللَّه ب عمرو: الحَبّةُ في الجنّةِ مثلُ كَرِشِ البعير يَبِيتُ نافِشاً أَي راعيا بالليل
ويقال: نَفَشَت السائمةُ تَنْفِش وتَنْفُشُ نُفُوشاً إِذا رَعَ ليلاً بلا راعٍ، وهَمَلَتْ إِذا رعت نهاراً
ونَفَشَت الإِبلَ والغن تَنْفُش وتَنْفِش نَفَشاً ونُفُوشاً: انتشرت ليلاً فرعت، ولا يكون ذل بالنهار، وخص بعضهم به دخولَ الغنم في الزرع
وفي التنزيل: إِذْ نَفَشَت في غنَمُ القومِ؛ وإبل نَفَشٌ ونُفِّشٌ ونُفّاشٌ ونَوافِشُ
وأَنْفَشَه راعِيها: أَرْسَلَها لَيْلاً ترعى ونامَ عنها، وأَنْفشْتها أَنا إِذا تركته ترعى بلا راع؛ قال اجْرِشْ لها يا ابنَ أَبي كِباش (* قوله «اجرش» كذا في الأصل بهمزة الوصل وبشين آخره وهي رواية اب السكيت، قال في الصحاح: والرواة على خلافه، يعني أَجرس بهمزة القطع وسي آخره
) فما لها اللَّيْلةَ من إِنْفاشِ إِلا السُّرَى وسائقٍ نَجّاش قال أَبو منصور: إِلاَّ بمعنى غير السُّرى كقوله عز وجل: لو كان فيهم آلهة إلاَّ اللَّهُ لَفَسَدَتا؛ أَراد لو كان فيهما آلهة غير اللَّ لفسدتا، فسبحان اللَّه وقد يكون النَفْش في جميع الدواب وأَكثرُ ما يكون ف الغنم، فأَما ما يخص الإِبل فَعَشَتْ عَشْواً، وروى المنذري عن أَبي طال أَنه قال قولهم: إِن لم يكن شَحْمٌ فنَفَشٌ، قال: قال ابن الأَعرابي معناه إِن لم يكن فِعْلٌ فرِياءٌ

النَفَشُ: الصُّوفُ
والنَّفْشُ: مَدُّكَ الصُّوفَ حتى يَنْتَفِش بعضه عن بعض، وعِهْنٌ مَنْفُوشٌ، والتَّنْفِيشُ مثلُه
وفي الحديث: أَن نَهَى عن كسْب الأَمَةِ إِلاَّ ما عَمِلَت بيدَيْها نحو الخَبْز والغَزْل والنَفْشِ؛ هو نَدْفُ القُطْن والصُّوفِ، وإِنما نَهَى عن كَسْب الإِماء لأَنه كانت عليهن ضَرائِبُ فلم يَأْمَن أَن يكونَ منهنّ الفُجورُ ولذلك جاء في رواية: حتى يُعْلم من أَيْنَ هُو
ونَفَشَ الصوفَ وغير يَنْفُشه نَفْشاً إِذا مَدّه حتى يتجوَّف، وقد انْتَفَش
وأَرْنَبة مُنْتَفِشةٌ ومُتَنَفِّشةٌ: مُنبَسطة على الوجه
وفي حديث ابن عباس: وإِن أَتاك مُنْتَفِش المَنْخِرَين أَي واسعً مَنْخِرَي الأَنفِ وهو من التفريق وتَنَفَّشَ الضِّبْعانُ والطائرُ إِذا رأَيته مُتَنَفّشَ الشعَر والرِّيش كأَنه يَخاف أَو يُرْعَد، وأَمَةٌ مُتَنَفِّشةُ الشعرِ كذلك
وكلُّ شيء ترا مُنْتَبِراً رِخْوَ الجَوْفِ، فهو مُتَنَفِّشٌ ومُنْتَفِشٌ
وانْتَفَشَ الهِرّةُ وتَنَفَّشَت أَي ازْبَأَرّتْ
وفي حديث عمر، رضي اللَّه عنه أَنه أَتى على غُلام يَبِيعُ الرَّطْبةَ فقال: انفُشْها فإِنه أَحْسنُ له أَي فَرِّق ما اجتمع منها لتَحْسُنَ في عين المشتري والنَّفَشُ: المتاعُ المُتفرّق
ابن السكيت: النَّفْشُ أَن تَنْتَشِ الإِبلُ بالليل فتَرْعَى، وقد أَنْفَشْتها إِذا أَرْسَلْتها في اللي فتَرْعَى، بِلا راعٍ
وهي إِبل نُفّاشٌ ويقال نَفَشَت الإِبل تَنْفُش وتَنفِشُ ونَفِشَت تَنفَش إِذا تفرّق فرَعَتْ بالليل من غير عِلْم راعيها، والاسمُ النفَشُ، ولا يكون النَّفَش إِلا بالليل، والهَمَلُ يكون ليلاً ونهاراً
ويقال: باتت غنمُه نَفَشاً وهو أَن تَفَرّقَ في المرعى من غير علم صاحبها
وفي حديث عبد اللَّه ب عمرو: الحَبّةُ في الجنّةِ مثلُ كَرِشِ البعير يَبِيتُ نافِشاً أَي راعيا بالليل
ويقال: نَفَشَت السائمةُ تَنْفِش وتَنْفُشُ نُفُوشاً إِذا رَعَ ليلاً بلا راعٍ، وهَمَلَتْ إِذا رعت نهاراً
ونَفَشَت الإِبلَ والغن تَنْفُش وتَنْفِش نَفَشاً ونُفُوشاً: انتشرت ليلاً فرعت، ولا يكون ذل بالنهار، وخص بعضهم به دخولَ الغنم في الزرع
وفي التنزيل: إِذْ نَفَشَت في غنَمُ القومِ؛ وإبل نَفَشٌ ونُفِّشٌ ونُفّاشٌ ونَوافِشُ
وأَنْفَشَه راعِيها: أَرْسَلَها لَيْلاً ترعى ونامَ عنها، وأَنْفشْتها أَنا إِذا تركته ترعى بلا راع؛ قال اجْرِشْ لها يا ابنَ أَبي كِباش (* قوله «اجرش» كذا في الأصل بهمزة الوصل وبشين آخره وهي رواية اب السكيت، قال في الصحاح: والرواة على خلافه، يعني أَجرس بهمزة القطع وسي آخره
) فما لها اللَّيْلةَ من إِنْفاشِ إِلا السُّرَى وسائقٍ نَجّاش قال أَبو منصور: إِلاَّ بمعنى غير السُّرى كقوله عز وجل: لو كان فيهم آلهة إلاَّ اللَّهُ لَفَسَدَتا؛ أَراد لو كان فيهما آلهة غير اللَّ لفسدتا، فسبحان اللَّه وقد يكون النَفْش في جميع الدواب وأَكثرُ ما يكون ف الغنم، فأَما ما يخص الإِبل فَعَشَتْ عَشْواً، وروى المنذري عن أَبي طال أَنه قال قولهم: إِن لم يكن شَحْمٌ فنَفَشٌ، قال: قال ابن الأَعرابي معناه إِن لم يكن فِعْلٌ فرِياءٌ

النَفَشُ: الصُّوفُ
والنَّفْشُ: مَدُّكَ الصُّوفَ حتى يَنْتَفِش بعضه عن بعض، وعِهْنٌ مَنْفُوشٌ، والتَّنْفِيشُ مثلُه
وفي الحديث: أَن نَهَى عن كسْب الأَمَةِ إِلاَّ ما عَمِلَت بيدَيْها نحو الخَبْز والغَزْل والنَفْشِ؛ هو نَدْفُ القُطْن والصُّوفِ، وإِنما نَهَى عن كَسْب الإِماء لأَنه كانت عليهن ضَرائِبُ فلم يَأْمَن أَن يكونَ منهنّ الفُجورُ ولذلك جاء في رواية: حتى يُعْلم من أَيْنَ هُو
ونَفَشَ الصوفَ وغير يَنْفُشه نَفْشاً إِذا مَدّه حتى يتجوَّف، وقد انْتَفَش
وأَرْنَبة مُنْتَفِشةٌ ومُتَنَفِّشةٌ: مُنبَسطة على الوجه
وفي حديث ابن عباس: وإِن أَتاك مُنْتَفِش المَنْخِرَين أَي واسعً مَنْخِرَي الأَنفِ وهو من التفريق وتَنَفَّشَ الضِّبْعانُ والطائرُ إِذا رأَيته مُتَنَفّشَ الشعَر والرِّيش كأَنه يَخاف أَو يُرْعَد، وأَمَةٌ مُتَنَفِّشةُ الشعرِ كذلك
وكلُّ شيء ترا مُنْتَبِراً رِخْوَ الجَوْفِ، فهو مُتَنَفِّشٌ ومُنْتَفِشٌ
وانْتَفَشَ الهِرّةُ وتَنَفَّشَت أَي ازْبَأَرّتْ
وفي حديث عمر، رضي اللَّه عنه أَنه أَتى على غُلام يَبِيعُ الرَّطْبةَ فقال: انفُشْها فإِنه أَحْسنُ له أَي فَرِّق ما اجتمع منها لتَحْسُنَ في عين المشتري والنَّفَشُ: المتاعُ المُتفرّق
ابن السكيت: النَّفْشُ أَن تَنْتَشِ الإِبلُ بالليل فتَرْعَى، وقد أَنْفَشْتها إِذا أَرْسَلْتها في اللي فتَرْعَى، بِلا راعٍ
وهي إِبل نُفّاشٌ ويقال نَفَشَت الإِبل تَنْفُش وتَنفِشُ ونَفِشَت تَنفَش إِذا تفرّق فرَعَتْ بالليل من غير عِلْم راعيها، والاسمُ النفَشُ، ولا يكون النَّفَش إِلا بالليل، والهَمَلُ يكون ليلاً ونهاراً
ويقال: باتت غنمُه نَفَشاً وهو أَن تَفَرّقَ في المرعى من غير علم صاحبها
وفي حديث عبد اللَّه ب عمرو: الحَبّةُ في الجنّةِ مثلُ كَرِشِ البعير يَبِيتُ نافِشاً أَي راعيا بالليل
ويقال: نَفَشَت السائمةُ تَنْفِش وتَنْفُشُ نُفُوشاً إِذا رَعَ ليلاً بلا راعٍ، وهَمَلَتْ إِذا رعت نهاراً
ونَفَشَت الإِبلَ والغن تَنْفُش وتَنْفِش نَفَشاً ونُفُوشاً: انتشرت ليلاً فرعت، ولا يكون ذل بالنهار، وخص بعضهم به دخولَ الغنم في الزرع
وفي التنزيل: إِذْ نَفَشَت في غنَمُ القومِ؛ وإبل نَفَشٌ ونُفِّشٌ ونُفّاشٌ ونَوافِشُ
وأَنْفَشَه راعِيها: أَرْسَلَها لَيْلاً ترعى ونامَ عنها، وأَنْفشْتها أَنا إِذا تركته ترعى بلا راع؛ قال اجْرِشْ لها يا ابنَ أَبي كِباش (* قوله «اجرش» كذا في الأصل بهمزة الوصل وبشين آخره وهي رواية اب السكيت، قال في الصحاح: والرواة على خلافه، يعني أَجرس بهمزة القطع وسي آخره
) فما لها اللَّيْلةَ من إِنْفاشِ إِلا السُّرَى وسائقٍ نَجّاش قال أَبو منصور: إِلاَّ بمعنى غير السُّرى كقوله عز وجل: لو كان فيهم آلهة إلاَّ اللَّهُ لَفَسَدَتا؛ أَراد لو كان فيهما آلهة غير اللَّ لفسدتا، فسبحان اللَّه وقد يكون النَفْش في جميع الدواب وأَكثرُ ما يكون ف الغنم، فأَما ما يخص الإِبل فَعَشَتْ عَشْواً، وروى المنذري عن أَبي طال أَنه قال قولهم: إِن لم يكن شَحْمٌ فنَفَشٌ، قال: قال ابن الأَعرابي معناه إِن لم يكن فِعْلٌ فرِياءٌ

النَّتَشُ: البياضُ الذي يظهر في أَصل الظفر
والنَّتْشُ: النَّتْ للّحم ونحوه
والمِنْتَاش: المِنْقاش
الليث: النَّتْشُ: إِخراجُ الشو بالمِنْتاش وهو المِنْقاش الذي يُنْتف به الشعرُ، قال: والنَّتْش جذب اللحم ونحوه قَرْصاً ونَهْشاً
قال أَبو منصور: والعرب تقول للمِنْقا مِنْتاخٌ ومِنْتاشٌ ونتَشْتُ الشيء بالمِنْتاشِ أَي استخرجته
وأَنْتَشَ النباتُ، وذلك حي يخرج رؤوسه من الأَرض قبل أَن يُعْرق، ونَتَشُه: ما يَبْدُو منه وأَنْتَش الحَبُّ: ابتلَّ فضَرب نَتَشَه في الأَرض بعدما يَبْدُو منه أَوّلَ م ينبت من أَسفل وفوق، وذلك النبات النَّتَشُ
ونَتَشَ الجرادُ الأَرض يَنْتِشها نَتْشاً: أَكل نباتَها
ونَتَشَ لأَهله يَنْتِش نَتْشاً: اكتس لهم واحْتال؛ اللحياني: هو يكْدِشُ لعياله ويَنْتِش ويَعْصِف ويَصْرِف الفراء: النُّتَّاشُ النُّفَّاشُ والعَيَّارُون
وفي حديث أَهل البيت لا يُحِبُّنا حامِلُ القِيْلةِ ولا النُّتَّاشُ؛ قال ثعلب: هم النُّعَّاش والعيّارون، واحدُهم ناتِشٌ، والنَّتْشُ والنَّتْف واحدٌ كأَنه انتُتِفوا من جملة أَهل الخير وما نَتَشَ منه شيئاً يَنْتِشُ نَتْشاً أَي ما أَخذ
وما أَخذ إِل نَتْشاً أَي قليلاً
ابن شميل: نَتَشَ الرجلُ برجله الحجرَ أَو الشيء إِذ دفعه برجله فنحّاه نَتْشاً
ونَتَشَه بالعصا نَتَشات: ضربه ونُتَّاشُ الناس: رُذالُهم؛ عن ابن الأَعرابي
وفي الحديث: جاء فلا فأَخذ خِيارَها، وجاء آخر فأَخذ نُتَّاشَها أَي شِرارَها